ما كانَ للهِ فسَيبقى..
حتَّى أصحابك، سيُبقي اللهُ لكَ مَن كان وِدادهُ فيه ولأجله، أمّا من أحبّك لشَيء من أمورِ الدُّنيا، فإنّهُ سيُفارقكَ لفقده، إلا من أحبّكَ للهِ وفي اللهِ.
فاستمسِكُوا بصُحبةِ الآخِرة، لتنعموا بالإخاءِ السّرمدِيِّ الّذِي لا يَفنى!
#عائشة_حسين