رسول الله مُخبراً عن ظُلامة الإمام المُجتبى،
و فضل زيارتهِ في البقيع الغرقد
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قال "صلّى اللهُ عليه وآله":
(و أمّا
#الحسن، فإنّه ابني و ولدي و منّي و قرّة عيني و ضياءُ قلبي و ثمرةُ فؤادي،
و هو سيّدُ شباب أهل الجنّة و حجّة اللهِ تعالى على الأئمة،
#أمرهُ
#أمري و قولهُ قولي،
فمَن تبعهُ فإنّه منّي و مَن عصاه فليس منّي،
و إنّي نظرتُ إليه فذكرتُ ما يجري عليه مِن الذُلّ بعدي،
فلا يزال الأمر بهِ حتّى يُقتَل بالسُم ظُلْماً و عُدواناً،
فعند ذلك
#تبكي الملائكةُ و السبْعُ الشِداد بمَوته،
#ويبكيه كلّ شيء حتّى الطَيرُ في جوّ السماء و الحيتانُ في جوف الماء،
فمَن
#بكاهُ
#لم تَعمَ عيناهُ يومَ تعمى الأعين،
ومَن
#حزَنَ عليه لم يحزن قلبهُ يوم تحزن القُلوب،
و مَن
#زارهُ في البقيع
#ثبتتْ قدماهُ على الصراط يوم تزلُّ فيه الأقدام)
📔الفضائل: ج1
#اللهم_العن_ابابكروعمروابنتيهماوعثمان_واتباعهم #اللهم_عجل_للمنتقم_بالظهور