هُتِك حجابُ الله

#وعصرت
Канал
Логотип телеграм канала هُتِك حجابُ الله
@Yazahr_50aaПродвигать
1,5 тыс.
подписчиков
14,6 тыс.
фото
6,14 тыс.
видео
3,24 тыс.
ссылок
سننتقم للضلع المكسور للخدالمُحّمر للصدرالنابت فيه مسمار للجنين السقط للمتنِ المُتورم للقبرالمخفي سننتقم قسما بالضلع المكسور #يا_سر_الله #يازهراء #لعن_الله_عمر 4/شهررمـضـ2018/5/20ـان للتواصل @YA_za_50hraabot قناتناالانجليزية @YaZahra_50a
3⃣ - الروايات الدالة على كسر الضلع :


روى الحمويني #الشافعي بإسناده عن سعيد بن جبير عن ابن عباس عن النبي الأكرم(صلى الله عليه وآله) في خبر طويل,

#قال: ((...وأما ابنتي فاطمة فإنها سيدة نساء العالمين, من الأولين والآخرين, وهي بضعة مني, وهي نور عيني, وهي ثمرة فؤادي... وإني لما رأيتها ذكرت ما يصنع بها بعدي, كأني بها وقد دخل الذل بيتها, وانتهكت حرمتها, وغصب حقّها, ومنعت إرثها, وكسر جنبها, وأسقطت جنينها... (الرواية)
(فرائد السمطين 2: 36)

ورواها أيضاً بسند معتبر عن ابن عباس الشيخ الصدوق في أماليه: 99ـ 101).


نقول هذه الرواية التي رواها أحد علماء السنة, تكفينا في المقام في #إثبات وقوع حادثة #كسر الضلع إذا ضممنا إلى ذلك تواتر ذكرها في كتب الشيعة.

وفي هذا المعنى يقول العلامة الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء: ((طفحت واستفاضت كتب الشيعة, من صدر الإسلام, والقرى الأول, مثل كتاب سليم بن قيس, ومن بعده إلى القرن الحادي عشر وما بعده, بل وإلى يومنا هذا, كل كتب الشيعة التي عنيت بأحوال الأئمة, وأبيهم الآية الكبرى, وأمهم الصديقة الزهراء صلوات الله عليهم أجمعين, وكل من ترجم لهم, وألف كتاباً فيهم, وأطبقت كلمتهم تقريباً, أو تحقيقاً في ذكر مصائب تلك البضعة الطاهرة: أنها بعد رحلة أبيها المصطفى
#ضرب الظالمون وجهها, #ولطموا خدها, حتى أحمرت عينها, وتناثر قرطها, #وعصرت بالباب حتى #كسر ضلعها, وأسقطت جنينها, وماتت وفي عضدها كالدملج
ثم أخذ شعراء أهل البيت سلام الله عليهم, هذه القضايا والرزايا, ونظموها في أشعارهم, ومراثيهم, وأرسلوها إرسال المسلمات من الكميت, والسيد الحميري, ودعبل الخزاعي, والنميري, والسلامي, وديك الجن, ومن بعدهم, ومن قبلهم إلى هذا العصر...)) (انظر جنة المأوى 78ـ 81).


وفي هذا المعنى يقول العلامة المظفر يكفي في ثبوت قصة الإحراق رواية جملة من علمائهم له, بل رواية الواحد منهم له, لا سيما مع تواتره عند الشيعة. (انظر: دلائل الصدق ج3 قسم1).

نقول: ويمكن #إثبات المظلومية الأخرى - نقصد اسقاط الجنين - بنفس هذه الضابطة, أي في كفاية رواية جملة في علماء أهل السنة للحادثة, بل في رواية الواحد منهم لها, مع تواتر أو تضافر هذا الأمر عند الشيعة,

وقد تقدم من الشيخ كاشف الغطاء ذكره لتطابق الكلمة عند الشيعة على مظلومية الزهراء(عليها السلام) بتفاصيلها التي تقدم ذكرها في كلامه.

بل نجد من علماء أهل السنة من ينقل هذا التطابق عند الشيعة وليس إلى دعوى عالم أو فرد معين من علمائهم يقول المقدسي: ((وولد محسناً, وهو الذي تزعم الشيعة: إنها أسقطته من ضربة عمر)) (البدء والتاريخ 5: 20).
وقد نسب ابن أبي الحديد المعتزلي الشافعي ضربها (عليها السلام) وإسقاط المحسن - جنينها - إلى الشيعة, وأن الشيعة تنفرد به (شرح نهج البلاغة 2: 60).
فالمقدسي والمعتزلي والشافعي ينسبان رواية المظلومية والقول بها إلى طائفة الشيعة, لا إلى جمهورها, أو إلى المشهور في هذه الطائفة, وذلك يشير إلى الإجماع الذي اشار إليه الشيخ كاشف الغطاء, وأشار إليه - من قيل - الشيخ الطوسي (رحمه الله) حين قال: ((ومما أنكر عليه: ضربها لفاطمة عليها السلام, وقد روي أنهم ضربوها بالسياط والمشهور الذي لا خلاف فيه بين الشيعة - أن عمر ضرب على بطنها حتى أسقطت, فسمي السقط ((محسناً))
والرواية بذلك #مشهورة عندهم. وما أرادوا من إحراق البيت عليها, حين التجأ إليها قوم, وامتنعوا من بيعته وليس لأحد أن ينكر الرواية بذلك, لأنا قد بيّنا الرواية الواردة من جهة العامة, من طريق البلاذري, وغيره, ورواية الشيعة مستفضية به, لا يختلفون في ذلك)) (انظر تلخيص الشافي 3: 156).


وقال العلامة #المجلسي في ((بحار الأنوار)) عند ذكر الإسقاط ـ: ((استفاض في رواياتنا بل في رواياتهم))

(انظر بحار الأنوار 28: 409).
هُتِك حجابُ الله
2⃣ - التهديد بالإحراق, بل حصول الإحراق بالفعل : وأما حادثة التهديد بالإحراق, وحصول الإحراق بالفعل فقد رواها سدنة التاريخ عند أهل السنة أمثال الطبري والبلاذري والمسعودي وابن أبي شيبة والشهرستاني وابن عبد ربه الأندلسي وأبي الفداء وابن قتيبة وغيرهم, : 1- روى…
3⃣ - الروايات الدالة على كسر الضلع :


روى الحمويني #الشافعي بإسناده عن سعيد بن جبير عن ابن عباس عن النبي الأكرم(صلى الله عليه وآله) في خبر طويل,

#قال: ((...وأما ابنتي فاطمة فإنها سيدة نساء العالمين, من الأولين والآخرين, وهي بضعة مني, وهي نور عيني, وهي ثمرة فؤادي... وإني لما رأيتها ذكرت ما يصنع بها بعدي, كأني بها وقد دخل الذل بيتها, وانتهكت حرمتها, وغصب حقّها, ومنعت إرثها, وكسر جنبها, وأسقطت جنينها... (الرواية)
(فرائد السمطين 2: 36)

ورواها أيضاً بسند معتبر عن ابن عباس الشيخ الصدوق في أماليه: 99ـ 101).


نقول هذه الرواية التي رواها أحد علماء السنة, تكفينا في المقام في #إثبات وقوع حادثة #كسر الضلع إذا ضممنا إلى ذلك تواتر ذكرها في كتب الشيعة.

وفي هذا المعنى يقول العلامة الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء: ((طفحت واستفاضت كتب الشيعة, من صدر الإسلام, والقرى الأول, مثل كتاب سليم بن قيس, ومن بعده إلى القرن الحادي عشر وما بعده, بل وإلى يومنا هذا, كل كتب الشيعة التي عنيت بأحوال الأئمة, وأبيهم الآية الكبرى, وأمهم الصديقة الزهراء صلوات الله عليهم أجمعين, وكل من ترجم لهم, وألف كتاباً فيهم, وأطبقت كلمتهم تقريباً, أو تحقيقاً في ذكر مصائب تلك البضعة الطاهرة: أنها بعد رحلة أبيها المصطفى
#ضرب الظالمون وجهها, #ولطموا خدها, حتى أحمرت عينها, وتناثر قرطها, #وعصرت بالباب حتى #كسر ضلعها, وأسقطت جنينها, وماتت وفي عضدها كالدملج
ثم أخذ شعراء أهل البيت سلام الله عليهم, هذه القضايا والرزايا, ونظموها في أشعارهم, ومراثيهم, وأرسلوها إرسال المسلمات من الكميت, والسيد الحميري, ودعبل الخزاعي, والنميري, والسلامي, وديك الجن, ومن بعدهم, ومن قبلهم إلى هذا العصر...)) (انظر جنة المأوى 78ـ 81).


وفي هذا المعنى يقول العلامة المظفر يكفي في ثبوت قصة الإحراق رواية جملة من علمائهم له, بل رواية الواحد منهم له, لا سيما مع تواتره عند الشيعة. (انظر: دلائل الصدق ج3 قسم1).

نقول: ويمكن #إثبات المظلومية الأخرى - نقصد اسقاط الجنين - بنفس هذه الضابطة, أي في كفاية رواية جملة في علماء أهل السنة للحادثة, بل في رواية الواحد منهم لها, مع تواتر أو تضافر هذا الأمر عند الشيعة,

وقد تقدم من الشيخ كاشف الغطاء ذكره لتطابق الكلمة عند الشيعة على مظلومية الزهراء(عليها السلام) بتفاصيلها التي تقدم ذكرها في كلامه.

بل نجد من علماء أهل السنة من ينقل هذا التطابق عند الشيعة وليس إلى دعوى عالم أو فرد معين من علمائهم يقول المقدسي: ((وولد محسناً, وهو الذي تزعم الشيعة: إنها أسقطته من ضربة عمر)) (البدء والتاريخ 5: 20).
وقد نسب ابن أبي الحديد المعتزلي الشافعي ضربها (عليها السلام) وإسقاط المحسن - جنينها - إلى الشيعة, وأن الشيعة تنفرد به (شرح نهج البلاغة 2: 60).
فالمقدسي والمعتزلي والشافعي ينسبان رواية المظلومية والقول بها إلى طائفة الشيعة, لا إلى جمهورها, أو إلى المشهور في هذه الطائفة, وذلك يشير إلى الإجماع الذي اشار إليه الشيخ كاشف الغطاء, وأشار إليه - من قيل - الشيخ الطوسي (رحمه الله) حين قال: ((ومما أنكر عليه: ضربها لفاطمة عليها السلام, وقد روي أنهم ضربوها بالسياط والمشهور الذي لا خلاف فيه بين الشيعة - أن عمر ضرب على بطنها حتى أسقطت, فسمي السقط ((محسناً))
والرواية بذلك #مشهورة عندهم. وما أرادوا من إحراق البيت عليها, حين التجأ إليها قوم, وامتنعوا من بيعته وليس لأحد أن ينكر الرواية بذلك, لأنا قد بيّنا الرواية الواردة من جهة العامة, من طريق البلاذري, وغيره, ورواية الشيعة مستفضية به, لا يختلفون في ذلك)) (انظر تلخيص الشافي 3: 156).


وقال العلامة #المجلسي في ((بحار الأنوار)) عند ذكر الإسقاط ـ: ((استفاض في رواياتنا بل في رواياتهم))

(انظر بحار الأنوار 28: 409).
هُتِك حجابُ الله
2⃣ - التهديد بالإحراق, بل حصول الإحراق بالفعل : وأما حادثة التهديد بالإحراق, وحصول الإحراق بالفعل فقد رواها سدنة التاريخ عند أهل السنة أمثال الطبري والبلاذري والمسعودي وابن أبي شيبة والشهرستاني وابن عبد ربه الأندلسي وأبي الفداء وابن قتيبة وغيرهم, : 1- روى…
3⃣ - الروايات الدالة على كسر الضلع :


روى الحمويني #الشافعي بإسناده عن سعيد بن جبير عن ابن عباس عن النبي الأكرم(صلى الله عليه وآله) في خبر طويل,

#قال: ((...وأما ابنتي فاطمة فإنها سيدة نساء العالمين, من الأولين والآخرين, وهي بضعة مني, وهي نور عيني, وهي ثمرة فؤادي... وإني لما رأيتها ذكرت ما يصنع بها بعدي, كأني بها وقد دخل الذل بيتها, وانتهكت حرمتها, وغصب حقّها, ومنعت إرثها, وكسر جنبها, وأسقطت جنينها... (الرواية)
(فرائد السمطين 2: 36)

ورواها أيضاً بسند معتبر عن ابن عباس الشيخ الصدوق في أماليه: 99ـ 101).


نقول هذه الرواية التي رواها أحد علماء السنة, تكفينا في المقام في #إثبات وقوع حادثة #كسر الضلع إذا ضممنا إلى ذلك تواتر ذكرها في كتب الشيعة.

وفي هذا المعنى يقول العلامة الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء: ((طفحت واستفاضت كتب الشيعة, من صدر الإسلام, والقرى الأول, مثل كتاب سليم بن قيس, ومن بعده إلى القرن الحادي عشر وما بعده, بل وإلى يومنا هذا, كل كتب الشيعة التي عنيت بأحوال الأئمة, وأبيهم الآية الكبرى, وأمهم الصديقة الزهراء صلوات الله عليهم أجمعين, وكل من ترجم لهم, وألف كتاباً فيهم, وأطبقت كلمتهم تقريباً, أو تحقيقاً في ذكر مصائب تلك البضعة الطاهرة: أنها بعد رحلة أبيها المصطفى
#ضرب الظالمون وجهها, #ولطموا خدها, حتى أحمرت عينها, وتناثر قرطها, #وعصرت بالباب حتى #كسر ضلعها, وأسقطت جنينها, وماتت وفي عضدها كالدملج
ثم أخذ شعراء أهل البيت سلام الله عليهم, هذه القضايا والرزايا, ونظموها في أشعارهم, ومراثيهم, وأرسلوها إرسال المسلمات من الكميت, والسيد الحميري, ودعبل الخزاعي, والنميري, والسلامي, وديك الجن, ومن بعدهم, ومن قبلهم إلى هذا العصر...)) (انظر جنة المأوى 78ـ 81).


وفي هذا المعنى يقول العلامة المظفر يكفي في ثبوت قصة الإحراق رواية جملة من علمائهم له, بل رواية الواحد منهم له, لا سيما مع تواتره عند الشيعة. (انظر: دلائل الصدق ج3 قسم1).

نقول: ويمكن #إثبات المظلومية الأخرى - نقصد اسقاط الجنين - بنفس هذه الضابطة, أي في كفاية رواية جملة في علماء أهل السنة للحادثة, بل في رواية الواحد منهم لها, مع تواتر أو تضافر هذا الأمر عند الشيعة,

وقد تقدم من الشيخ كاشف الغطاء ذكره لتطابق الكلمة عند الشيعة على مظلومية الزهراء(عليها السلام) بتفاصيلها التي تقدم ذكرها في كلامه.

بل نجد من علماء أهل السنة من ينقل هذا التطابق عند الشيعة وليس إلى دعوى عالم أو فرد معين من علمائهم يقول المقدسي: ((وولد محسناً, وهو الذي تزعم الشيعة: إنها أسقطته من ضربة عمر)) (البدء والتاريخ 5: 20).
وقد نسب ابن أبي الحديد المعتزلي الشافعي ضربها (عليها السلام) وإسقاط المحسن - جنينها - إلى الشيعة, وأن الشيعة تنفرد به (شرح نهج البلاغة 2: 60).
فالمقدسي والمعتزلي والشافعي ينسبان رواية المظلومية والقول بها إلى طائفة الشيعة, لا إلى جمهورها, أو إلى المشهور في هذه الطائفة, وذلك يشير إلى الإجماع الذي اشار إليه الشيخ كاشف الغطاء, وأشار إليه - من قيل - الشيخ الطوسي (رحمه الله) حين قال: ((ومما أنكر عليه: ضربها لفاطمة عليها السلام, وقد روي أنهم ضربوها بالسياط والمشهور الذي لا خلاف فيه بين الشيعة - أن عمر ضرب على بطنها حتى أسقطت, فسمي السقط ((محسناً))
والرواية بذلك #مشهورة عندهم. وما أرادوا من إحراق البيت عليها, حين التجأ إليها قوم, وامتنعوا من بيعته وليس لأحد أن ينكر الرواية بذلك, لأنا قد بيّنا الرواية الواردة من جهة العامة, من طريق البلاذري, وغيره, ورواية الشيعة مستفضية به, لا يختلفون في ذلك)) (انظر تلخيص الشافي 3: 156).


وقال العلامة #المجلسي في ((بحار الأنوار)) عند ذكر الإسقاط ـ: ((استفاض في رواياتنا بل في رواياتهم))

(انظر بحار الأنوار 28: 409).