هُتِك حجابُ الله

#وزوجها
Канал
Логотип телеграм канала هُتِك حجابُ الله
@Yazahr_50aaПродвигать
1,5 тыс.
подписчиков
14,6 тыс.
фото
6,14 тыс.
видео
3,24 тыс.
ссылок
سننتقم للضلع المكسور للخدالمُحّمر للصدرالنابت فيه مسمار للجنين السقط للمتنِ المُتورم للقبرالمخفي سننتقم قسما بالضلع المكسور #يا_سر_الله #يازهراء #لعن_الله_عمر 4/شهررمـضـ2018/5/20ـان للتواصل @YA_za_50hraabot قناتناالانجليزية @YaZahra_50a
#من_مصادر_المخالفين
#رفض_النبي_تزويج #السيدة_الزهراء #لابي_بكروعمر #وزوجها_اميرالمؤمنين #لانه_افضلهم
(فقد أنكحتك أكثرهم علماً، وأفضلهم حلماً، وأوّلهم سلماً.)|||

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


روى ابن الأثير بسنده عن أبي إسحاق عن الحارث عن علي

قال: خطب أبو بكر وعمر - يعني فاطمة إلى رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم - #فأبى رسول الله  عليهما،
فقال عمر: أنت لها يا علي،

فقلت: ما لي من شيء إلا درعي أرهنها.

فزوّجه رسول الله  فاطمة،
فلما بلغ ذلك فاطمة بكت، قال: فدخل عليها رسول الله
فقال: ما لكِ تبكين يا فاطمة،

#فوالله، فقد أنكحتك أكثرهم علماً، وأفضلهم حلماً، وأوّلهم سلماً. [1]

عن بريدة قال:
خطب أبوبكر فاطمة فقال رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم

«إنها صغيرة، وإني أنتظر بها القضاء».

فلقيه عمر فأخبره
فقال: #ردّك، ثم خطبها عمر #فردّه.[2]


وعن عبد الله بن بريدة عن أبيه قال: خطب أبو بكر وعمر فاطمة،

فقال رسول الله"صلى الله عليه وآله: (إنها صغيرة)،

#فخطبها #علي #فزوجها منه.

أخرجه أحمد بن حنبل ،[3] 
والنسائي،[4]والحاكم،[5] 
وابن سعد.[6]



(1)ابن الأثير ، أسد الغابة، ج 5، ص 520.

(2)ابن سعد، الطبقات الكبرى، ج 8، ص 16؛ ابن حجر العسقلاني، الإصابة، ج 1، ص 49.
(3) ابن حنبل، فضائل الصحابة، ج 2، ص 614.

(4) النسائي، سنن النسائي، ج 6، ص 62.

(5) الحاكم النيسابوري، المستدرك على الصحيحين، ج 2، ص 1267.

(6) ابن سعد، الطبقات الكبرى، ج 8، ص 19.
#من_مصادر_المخالفين
#رفض_النبي_تزويج #السيدة_الزهراء #لابي_بكروعمر #وزوجها_اميرالمؤمنين #لانه_افضلهم
(فقد أنكحتك أكثرهم علماً، وأفضلهم حلماً، وأوّلهم سلماً.)|||

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


روى ابن الأثير بسنده عن أبي إسحاق عن الحارث عن علي

قال: خطب أبو بكر وعمر - يعني فاطمة إلى رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم - #فأبى رسول الله  عليهما،
فقال عمر: أنت لها يا علي،

فقلت: ما لي من شيء إلا درعي أرهنها.

فزوّجه رسول الله  فاطمة،
فلما بلغ ذلك فاطمة بكت، قال: فدخل عليها رسول الله
فقال: ما لكِ تبكين يا فاطمة،

#فوالله، فقد أنكحتك أكثرهم علماً، وأفضلهم حلماً، وأوّلهم سلماً. [1]

عن بريدة قال:
خطب أبوبكر فاطمة فقال رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم

«إنها صغيرة، وإني أنتظر بها القضاء».

فلقيه عمر فأخبره
فقال: #ردّك، ثم خطبها عمر #فردّه.[2]


وعن عبد الله بن بريدة عن أبيه قال: خطب أبو بكر وعمر فاطمة،

فقال رسول الله"صلى الله عليه وآله: (إنها صغيرة)،

#فخطبها #علي #فزوجها منه.

أخرجه أحمد بن حنبل ،[3] 
والنسائي،[4]والحاكم،[5] 
وابن سعد.[6]



(1)ابن الأثير ، أسد الغابة، ج 5، ص 520.

(2)ابن سعد، الطبقات الكبرى، ج 8، ص 16؛ ابن حجر العسقلاني، الإصابة، ج 1، ص 49.
(3) ابن حنبل، فضائل الصحابة، ج 2، ص 614.

(4) النسائي، سنن النسائي، ج 6، ص 62.

(5) الحاكم النيسابوري، المستدرك على الصحيحين، ج 2، ص 1267.

(6) ابن سعد، الطبقات الكبرى، ج 8، ص 19.
#من مصادر_المخالفين
#رفض_النبي_تزويج #السيدة_الزهراء #لابي_بكروعمر #وزوجها_اميرالمؤمنين #لانه_افضلهم
(فقد أنكحتك أكثرهم علماً، وأفضلهم حلماً، وأوّلهم سلماً.)|||

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


روى ابن الأثير بسنده عن أبي إسحاق عن الحارث عن علي

قال: خطب أبو بكر وعمر - يعني فاطمة إلى رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم - #فأبى رسول الله  عليهما،
فقال عمر: أنت لها يا علي،

فقلت: ما لي من شيء إلا درعي أرهنها.

فزوّجه رسول الله  فاطمة،
فلما بلغ ذلك فاطمة بكت، قال: فدخل عليها رسول الله
فقال: ما لكِ تبكين يا فاطمة،

#فوالله، فقد أنكحتك أكثرهم علماً، وأفضلهم حلماً، وأوّلهم سلماً. [1]

عن بريدة قال:
خطب أبوبكر فاطمة فقال رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم

«إنها صغيرة، وإني أنتظر بها القضاء».

فلقيه عمر فأخبره
فقال: #ردّك، ثم خطبها عمر #فردّه.[2]


وعن عبد الله بن بريدة عن أبيه قال: خطب أبو بكر وعمر فاطمة،

فقال رسول الله"صلى الله عليه وآله: (إنها صغيرة)،

#فخطبها #علي #فزوجها منه.

أخرجه أحمد بن حنبل ،[3] 
والنسائي،[4]والحاكم،[5] 
وابن سعد.[6]



(1)ابن الأثير ، أسد الغابة، ج 5، ص 520.

(2)ابن سعد، الطبقات الكبرى، ج 8، ص 16؛ ابن حجر العسقلاني، الإصابة، ج 1، ص 49.
(3) ابن حنبل، فضائل الصحابة، ج 2، ص 614.

(4) النسائي، سنن النسائي، ج 6، ص 62.

(5) الحاكم النيسابوري، المستدرك على الصحيحين، ج 2، ص 1267.

(6) ابن سعد، الطبقات الكبرى، ج 8، ص 19.