✴ قد يعترض
#بكري بقوله أن قول ابن تيمية المذكور سابقا يحكيه عن لسان ناصبي، فيقول الشيخ أن محط المحاسبة له هو قوله أن عليا لم يستطع ضبط عسكره فتجرأوا بهتك حرمة
#عائشة.
ثم أن ابن تيمية لا يترضى على الإمام الحسين أو الإمام علي (عليهما السلام) بعد ذكرهما، بينما يترضى على
#عائشة #ومعاوية بعد ذكر اسمهما!
ثم أن ابن تيمية يقول: ”ولكن إن كان فعل طلحة والزبير معها ذنباً، ففعل عليّ أعظم ذنباً، فتقاوم كبر القدر وعظم الذنب“.
ثم نتعجب من منطق البكري بقوله: ”إذا مُسّت
#عائشة لعنها الله تجد القيامة قد
قامت، بينما إذا
#مُسّت
#الزهراء عليها السلام فلا ترى
#قيامة_قامت!“.
،