هُتِك حجابُ الله

#شركاء
Канал
Логотип телеграм канала هُتِك حجابُ الله
@Yazahr_50aaПродвигать
1,5 тыс.
подписчиков
14,6 тыс.
фото
6,14 тыс.
видео
3,24 тыс.
ссылок
سننتقم للضلع المكسور للخدالمُحّمر للصدرالنابت فيه مسمار للجنين السقط للمتنِ المُتورم للقبرالمخفي سننتقم قسما بالضلع المكسور #يا_سر_الله #يازهراء #لعن_الله_عمر 4/شهررمـضـ2018/5/20ـان للتواصل @YA_za_50hraabot قناتناالانجليزية @YaZahra_50a
|| #هما_والله_شركاء_في_هذا_الدم||

سُئل #زيد بن الامام علي السجاد "صلى الله عليه"
عن أبي بكر وعمر [عليهما لعائن الله]

فلم يجب فيهما
فلما #أصابته الرمية نزع  الرمح من وجهه (و) استقبل الدم بيده حتى صار كأنه كبد،

فقال: أين السائل عن أبي بكر وعمر؟! هما والله #شركاء في هذا الدم
ثم رمى به وراء ظهره.


📔تقريب المعارف

#اللهم_العن_ابابكروعمروابنتيهماوعثمان_واتباعهم
#اللهم_عجل_للمنتقم_بالظهور
|| #هما_والله_شركاء_في_هذا_الدم||

سُئل #زيد بن الامام علي السجاد "صلى الله عليه"
عن أبي بكر وعمر [عليهما لعائن الله]

فلم يجب فيهما
فلما #أصابته الرمية نزع  الرمح من وجهه (و) استقبل الدم بيده حتى صار كأنه كبد،

فقال: أين السائل عن أبي بكر وعمر؟! هما والله #شركاء في هذا الدم
ثم رمى به وراء ظهره.


📔تقريب المعارف

#اللهم_العن_ابابكروعمروابنتيهماوعثمان_واتباعهم
#اللهم_عجل_للمنتقم_بالظهور
|| #هما_والله_شركاء_في_هذا_الدم||

سُئل #زيد بن الامام علي السجاد "صلى الله عليه"
عن أبي بكر وعمر [عليهما لعائن الله]

فلم يجب فيهما
فلما #أصابته الرمية نزع  الرمح من وجهه (و) استقبل الدم بيده حتى صار كأنه كبد،

فقال: أين السائل عن أبي بكر وعمر؟! هما والله #شركاء في هذا الدم
ثم رمى به وراء ظهره.


📔تقريب المعارف

#اللهم_العن_ابابكروعمروابنتيهماوعثمان_واتباعهم
#اللهم_عجل_للمنتقم_بالظهور
Forwarded from هُتِك حجابُ الله (#لا_قائد_الا_المهدي)
السؤال:كما تعلمون وبحسب الأحاديث الشريفة أنّ من مهمّات #الإمام_المهدي (عليه السلام) هو الأخذ #بثأر جدّه الإمام #الحسين (صلوات الله عليه)، فمِن أين يأخذ #الثأر والقتلة قد ماتوا؟

الجواب:الثأر نوعان: #ثأرٌ شخصيٌّ يقوم به وليّ دم المقتول ظلماً، وثأرٌ #دينيّ #ربّاني، وكلاهما من صلاحيّات #الإمام (عليه السلام)، فهو ابن الإمام #الحسين (صلوات الله عليه وآله) وهو أولى بأخذ الثأر من غيره، وهو صاحب #الشريعة والإمام المفترض الطاعة وخليفة #الله في الأرض، فهو الأولى بأخذ الثأر #الربّاني.
قال الله تعالى: وَلاَ تَقْتُلُواْ النّفْسَ الّتِي حَرّمَ اللهُ إِلاّ بِالحَقّ وَمَن قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيّهِ سُلْطَانًا فَلاَ يُسْرِف في الْقَتْلِ إِنّهُ كَانَ مَنْصُورًا (١).

فقد جعل الله (سبحانه) حقّاً لوليّ #الدم وسلطاناً للأخذ #بالثأر، ولكن في قضيّة الإمام #الحسين (عليه السلام) هناك استثناء، فقد قال الإمام الصادق (عليه السلام) في تفسير هذه الآية الكريمة: نزلت في الحسين (عليه السلام)، لو َتَل أهلَ الأرض به ما كان َرَفاً (٢).

والذين يأخذ منهم الإمام (عليه السلام) #الثأر كلّ مَن شرك في قتله، فمَن رضي بعمل قومٍ فقد شركهم فيه، وفي هذا العصر نسمع بأنّ مفتي #السعودية يقول: إنّ #يزيداً هو الخليفة #الشرعي، ومعنى هذا أنّهم راضون بفعل #يزيد (عليه اللّعنة)، ويقولون: إنّ الإمام #الحسين (عليه السلام) خرج على #الخليفة الشرعي، ومَن يقول ذلك فهو شريكٌ في #دم الحسين (عليه السلام)، وإنّما يجمع الناس #الرضا و #السخط، فعاقر ناقة #ثمود رجلٌ واحد، ولكنّهم لمّا رضوا بفعل هذا الرجل فقد جعلهم الله (عزّ وجل) #شركاء، فعبَّر عنهم بـ: عَقَرُوهَا، والظالمون أيضاً #مشمولون بالشراكة، لأنّهم يفعلون فعل القتلة والمجرمين، فهم على نفس الخطّ المعادي لأهل البيت (عليهم السلام).
السؤال:كما تعلمون وبحسب الأحاديث الشريفة أنّ من مهمّات #الإمام_المهدي (عليه السلام) هو الأخذ #بثأر جدّه الإمام #الحسين (صلوات الله عليه)، فمِن أين يأخذ #الثأر والقتلة قد ماتوا؟


الجواب:الثأر نوعان: #ثأرٌ شخصيٌّ يقوم به وليّ دم المقتول ظلماً، وثأرٌ #دينيّ #ربّاني، وكلاهما من صلاحيّات #الإمام (عليه السلام)، فهو ابن الإمام #الحسين (صلوات الله عليه وآله)

وهو أولى بأخذ الثأر من غيره، وهو صاحب #الشريعة والإمام المفترض الطاعة وخليفة #الله في الأرض، فهو الأولى بأخذ الثأر #الربّاني.

قال الله تعالى: وَلاَ تَقْتُلُواْ النّفْسَ الّتِي حَرّمَ اللهُ إِلاّ بِالحَقّ وَمَن قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيّهِ سُلْطَانًا فَلاَ يُسْرِف في الْقَتْلِ إِنّهُ كَانَ مَنْصُورًا (١).


فقد جعل الله (سبحانه) حقّاً لوليّ #الدم وسلطاناً للأخذ #بالثأر، ولكن في قضيّة الإمام #الحسين (عليه السلام) هناك استثناء، فقد قال الإمام الصادق (عليه السلام) في تفسير هذه الآية الكريمة: نزلت في الحسين (عليه السلام)، لو َتَل أهلَ الأرض به ما كان َرَفاً (٢).


والذين يأخذ منهم الإمام (عليه السلام) #الثأر كلّ مَن شرك في قتله، فمَن رضي بعمل قومٍ فقد شركهم فيه، وفي هذا العصر نسمع بأنّ مفتي #السعودية يقول:

إنّ #يزيداً هو الخليفة #الشرعي، ومعنى هذا أنّهم راضون بفعل #يزيد (عليه اللّعنة)، ويقولون: إنّ الإمام #الحسين (عليه السلام) خرج على #الخليفة الشرعي، ومَن يقول ذلك فهو شريكٌ في #دم الحسين (عليه السلام)، وإنّما يجمع الناس #الرضا و #السخط، فعاقر ناقة #ثمود رجلٌ واحد،

ولكنّهم لمّا رضوا بفعل هذا الرجل فقد جعلهم الله (عزّ وجل) #شركاء، فعبَّر عنهم بـ: عَقَرُوهَا، والظالمون أيضاً #مشمولون بالشراكة، لأنّهم يفعلون فعل القتلة والمجرمين، فهم على نفس الخطّ المعادي لأهل البيت (عليهم السلام).
السؤال:كما تعلمون وبحسب الأحاديث الشريفة أنّ من مهمّات #الإمام_المهدي (عليه السلام) هو الأخذ #بثأر جدّه الإمام #الحسين (صلوات الله عليه)، فمِن أين يأخذ #الثأر والقتلة قد ماتوا؟

الجواب:الثأر نوعان: #ثأرٌ شخصيٌّ يقوم به وليّ دم المقتول ظلماً، وثأرٌ #دينيّ #ربّاني، وكلاهما من صلاحيّات #الإمام (عليه السلام)، فهو ابن الإمام #الحسين (صلوات الله عليه وآله) وهو أولى بأخذ الثأر من غيره، وهو صاحب #الشريعة والإمام المفترض الطاعة وخليفة #الله في الأرض، فهو الأولى بأخذ الثأر #الربّاني.
قال الله تعالى: وَلاَ تَقْتُلُواْ النّفْسَ الّتِي حَرّمَ اللهُ إِلاّ بِالحَقّ وَمَن قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيّهِ سُلْطَانًا فَلاَ يُسْرِف في الْقَتْلِ إِنّهُ كَانَ مَنْصُورًا (١).

فقد جعل الله (سبحانه) حقّاً لوليّ #الدم وسلطاناً للأخذ #بالثأر، ولكن في قضيّة الإمام #الحسين (عليه السلام) هناك استثناء، فقد قال الإمام الصادق (عليه السلام) في تفسير هذه الآية الكريمة: نزلت في الحسين (عليه السلام)، لو َتَل أهلَ الأرض به ما كان َرَفاً (٢).

والذين يأخذ منهم الإمام (عليه السلام) #الثأر كلّ مَن شرك في قتله، فمَن رضي بعمل قومٍ فقد شركهم فيه، وفي هذا العصر نسمع بأنّ مفتي #السعودية يقول: إنّ #يزيداً هو الخليفة #الشرعي، ومعنى هذا أنّهم راضون بفعل #يزيد (عليه اللّعنة)، ويقولون: إنّ الإمام #الحسين (عليه السلام) خرج على #الخليفة الشرعي، ومَن يقول ذلك فهو شريكٌ في #دم الحسين (عليه السلام)، وإنّما يجمع الناس #الرضا و #السخط، فعاقر ناقة #ثمود رجلٌ واحد، ولكنّهم لمّا رضوا بفعل هذا الرجل فقد جعلهم الله (عزّ وجل) #شركاء، فعبَّر عنهم بـ: عَقَرُوهَا، والظالمون أيضاً #مشمولون بالشراكة، لأنّهم يفعلون فعل القتلة والمجرمين، فهم على نفس الخطّ المعادي لأهل البيت (عليهم السلام).