وهذا الخبر الصحيح الذي ذكره الخطيب التبريزي وعدّه شاهداً لما رواه ابن عقبه وزاد فيه ابن أبي الحديد المعتزلي
بعبارة صريحة ليس هو إلا اللسان الثاني لما روي عن
#أبي_بكر -
بسند حسن - أنه قال.في مرض موته: ((أما أني لا آسى على شيء في الدنيا إلا على ثلاثة فعلتهن, ووددت أني لم أفعلهنَّ ...(ثم ذكر)
#فوددت #أنّي
#لم #أكشف عن
#بيت #فاطمة وتركته ولو أغلق على حرب)).
أنظر: (المعجم الكبير للطبراني 1: 62,
الأحاديث المختارة 1: 89 وقال عنه
#حديث_حسن,
كنز العمال 5: 632 ينقله عن ابن أبي عبيده في كتاب الأموال وخيثمه بن سليمان الاطرابلسي في فضائل الصحابة
وعن الطبراني في الكبير وابن عساكر وعن الضياء المقدس صاحب المختارة تاريخ دمشق 3: 422.
تاريخ الإسلام للذهبي 118,117:3,
جامع المسانيد والسنن لابن كثير 65:17 )
● وايضاً روى روى الحاكم بسند صحيح عن موسى بن عقبة عن سعد بن إبراهيم قال حدثني إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف: أن عبد الرحمن بن عوف كان مع عمر وأن محمد بن مسلمة كان معهم,
وأنه هو الذي كسر سيف الزبير.
انظر: (المستدرك على الصحيحين 3: 660 وقال الحاكم:
#صحيح على شرط الشيخين,
#ووافقه الذهبي كما في تلخيص المستدرك,
والبداية والنهاية لأبن كثير 5: 270 قال عنه:
#إسناد_جيد,
وذكره أيضاً في السيرة النبوية 4: 496,
والسنن الكبرى للبيهقي 8: 152,
وتاريخ الإسلام للذهبي3: 13.
وشرح نهج البلاغة للمعتزلي 6: 48 يرويه عن أبي بكر الجوهري عن سعد بن إبراهيم).