هُتِك حجابُ الله

#تأريخية
Канал
Логотип телеграм канала هُتِك حجابُ الله
@Yazahr_50aaПродвигать
1,5 тыс.
подписчиков
14,6 тыс.
фото
6,14 тыс.
видео
3,24 тыс.
ссылок
سننتقم للضلع المكسور للخدالمُحّمر للصدرالنابت فيه مسمار للجنين السقط للمتنِ المُتورم للقبرالمخفي سننتقم قسما بالضلع المكسور #يا_سر_الله #يازهراء #لعن_الله_عمر 4/شهررمـضـ2018/5/20ـان للتواصل @YA_za_50hraabot قناتناالانجليزية @YaZahra_50a
#الجواب//

في البدء نقول: هناك مغالطة في طرح هذه المسألة بالصيغة التي شهدناها!

ووجه المغالطة هي دعوى المطالبة بحديث صحيح صادر عن الإمام #علي"صلى الله عليه وآله" بالخصوص أو عن السيدة #الزهراء"صلى الله عليها وآلها" , حول مظلومية كسر الضلع واسقاط الجنين..

فهنا نقول:


#أولاً: القضية المذكورة لا يوجد فيها حكم شرعي أو واقعة تتصل بالسنّة الشريفة من حيث الأحكام والموضوعات الشرعية حتى يتسنى إدراجها في الكتب الحديثية أو المطالبة بسند صحيح لها...


فالمسألة ليست من هذا الشكل,
#وإنما هي حادثة #تأريخية مصدرها الكتب التاريخية المعتبرة وكتب السير على أفضل تقدير,
وسندها نفس المؤرخين الثقات الذين يثق الناس بأخذ حوادث التاريخ عنهم,

فدعوى المطالبة بالسند الصحيح #جهل فاضح #يكشف عن #ازدراء المطالبين به بعقول الناس ومستواهم العلمي ومخاطبتهم وكأنهم #جهلة لا يفقهون التفريق بين شؤون الحديث والتاريخ..


#ثانياً: لو سلم ان الواقعة مما يصح أن يرد فيها السند الصحيح وحالها كحال الروايات الحديثية التي يستنبط منها الأحكام,
فحصر المطالبة بسند واحد وارد عن خصوص الإمام علي"صلى الله عليه وآله" أو السيدة #الزهراء"صلى الله عليها وآلها"
#جهل, #بل تجاهل أفظع من سابقه, إذ لا يوجد مسوغ عقلي أو شرعي لحصر إثبات الحوادث أو الموضوعات بنقل واحد أو نقلين فقط... فمن اين ساغ لهؤلاء حصر هذا الموضوع بهذا الشكل والاقتصار على المطالبة بنص صحيح صادر عن الإمام علي(عليه السلام) أو عن الزهراء (عليها السلام) فقط؟!

أن هذا ليس إلا #تلاعب محض بالمنهج العلمي في إثبات الحوادث..
وأيضاً ازدراء آخر بالناس عند مخاطبتهم, بل هو #يكشف عن #سوء سريرة المتصدّين لهذه القضية,
#بل قل: أن نفس هذا السلوك منهم يمكن عدّه #دليل #يكشف عن صدق هذه القضية المؤلمة التي جرت على السيدة #فاطمة_الزهراء"صلى الله عليها وآلها" والتي ينكرون وقوعها, وإلا فلم يغالطون فيها ولا يدعون إلى البحث فيها بشكل علمي سليم ؟!
إن هذا العجب يدعوا إلى التساؤل #ويكشف عن نور الحقيقة في تلك القضية المؤلمة.


وعلى أية حال, فالحادثة المذكورة, ونعني بها حادثة #الهجوم على بيت السيدة #الزهراء"صلى الله عليها وآلها" وأيضاً إحراق دارها,
وأيضاً #كسر ضلعها,
وأيضاً #إسقاط جنينها, كل ذلك #ثابت من #المصادر #السنية المعتبرة تلميحاً وتصريحاً..
وسنأتي على ذكر ذلك كله من مصادر القوم,
وبالشكل الذي #لا ينكره #إلا #مكابر أو #معاند قد ران على قلبه بما كسبت يداه,
وقد قال المولى سبحانه وتعالى: (( فَمَاذَا بَعدَ الحَقِّ إِلاَّ الضَّلاَلُ )) (يونس:32) .
#الجواب//

في البدء نقول: هناك مغالطة في طرح هذه المسألة بالصيغة التي شهدناها!

ووجه المغالطة هي دعوى المطالبة بحديث صحيح صادر عن الإمام #علي"صلى الله عليه وآله" بالخصوص أو عن السيدة #الزهراء"صلى الله عليها وآلها" , حول مظلومية كسر الضلع واسقاط الجنين..

فهنا نقول:


#أولاً: القضية المذكورة لا يوجد فيها حكم شرعي أو واقعة تتصل بالسنّة الشريفة من حيث الأحكام والموضوعات الشرعية حتى يتسنى إدراجها في الكتب الحديثية أو المطالبة بسند صحيح لها...


فالمسألة ليست من هذا الشكل,
#وإنما هي حادثة #تأريخية مصدرها الكتب التاريخية المعتبرة وكتب السير على أفضل تقدير,
وسندها نفس المؤرخين الثقات الذين يثق الناس بأخذ حوادث التاريخ عنهم,

فدعوى المطالبة بالسند الصحيح #جهل فاضح #يكشف عن #ازدراء المطالبين به بعقول الناس ومستواهم العلمي ومخاطبتهم وكأنهم #جهلة لا يفقهون التفريق بين شؤون الحديث والتاريخ..


#ثانياً: لو سلم ان الواقعة مما يصح أن يرد فيها السند الصحيح وحالها كحال الروايات الحديثية التي يستنبط منها الأحكام,
فحصر المطالبة بسند واحد وارد عن خصوص الإمام علي"صلى الله عليه وآله" أو السيدة #الزهراء"صلى الله عليها وآلها"
#جهل, #بل تجاهل أفظع من سابقه, إذ لا يوجد مسوغ عقلي أو شرعي لحصر إثبات الحوادث أو الموضوعات بنقل واحد أو نقلين فقط... فمن اين ساغ لهؤلاء حصر هذا الموضوع بهذا الشكل والاقتصار على المطالبة بنص صحيح صادر عن الإمام علي(عليه السلام) أو عن الزهراء (عليها السلام) فقط؟!

أن هذا ليس إلا #تلاعب محض بالمنهج العلمي في إثبات الحوادث..
وأيضاً ازدراء آخر بالناس عند مخاطبتهم, بل هو #يكشف عن #سوء سريرة المتصدّين لهذه القضية,
#بل قل: أن نفس هذا السلوك منهم يمكن عدّه #دليل #يكشف عن صدق هذه القضية المؤلمة التي جرت على السيدة #فاطمة_الزهراء"صلى الله عليها وآلها" والتي ينكرون وقوعها, وإلا فلم يغالطون فيها ولا يدعون إلى البحث فيها بشكل علمي سليم ؟!
إن هذا العجب يدعوا إلى التساؤل #ويكشف عن نور الحقيقة في تلك القضية المؤلمة.


وعلى أية حال, فالحادثة المذكورة, ونعني بها حادثة #الهجوم على بيت السيدة #الزهراء"صلى الله عليها وآلها" وأيضاً إحراق دارها,
وأيضاً #كسر ضلعها,
وأيضاً #إسقاط جنينها, كل ذلك #ثابت من #المصادر #السنية المعتبرة تلميحاً وتصريحاً..
وسنأتي على ذكر ذلك كله من مصادر القوم,
وبالشكل الذي #لا ينكره #إلا #مكابر أو #معاند قد ران على قلبه بما كسبت يداه,
وقد قال المولى سبحانه وتعالى: (( فَمَاذَا بَعدَ الحَقِّ إِلاَّ الضَّلاَلُ )) (يونس:32) .