والافت أن
#عمر يشهد بنفسه على أنه
#ورث هذه
#الفظاظة و
#القباحة من
#أبيه #الخطاب🤭؛ لأن الأخير كان يعامله بهذه الطريقة فتطبًع على ذلك. فقد رُوي عن سعيد بن المسيًب أنه قال:(حج
#عمر بضجنان فقال: لا إله إلا الله العظيم، المعطي ماشاء من شاء. كنت أرعى إبل
#الخطاب بهذا الوادي في مدرعة صوف، وكان
#فظا #غليظا #يتعبني إذا عملت! و
#يضربني إذا قصرت! وقد أمسيت وليس بيني وبين الله أحد).
(تاريخ الطبري ج5 ص59 والاستيعاب لابن عبد البرج ج2 ص472).