⭕5- من
#العهد_والميثاق أيضا عدم
#سكوت #العلماء أو تركهم لإرشاد
#التائهين #والضالين #كالمخالفين المساكين لأنهم إذا سكتوا أو لم يبالوا بهم كانوا من الخائنين:
«كَتَبَ أبو جَعفَرٍ عليه السلام إلى سَعدِ الخَيرِ : بِسمِ اللّه ِ الرَّحمنِ الرَّحيمِ ، أمّا بَعدُ ، فَإِنّي اُوصيكَ بِتَقوَى الله…
#وَالعُلَماءُ في أنفُسِهِم خانَةٌ إن كَتَمُوا النَّصيحَةَ ، إن رَأَوا
#تائِهًا
#ضالاًّ
#لايَهدونَهُ ، أو مَيِّتًا لا يُحيونَهُ ، فَبِئسَ ما يَصنَعونَ ! لِأَنَّ الله َ تَبارَكَ وتَعالى أخَذَ عَلَيهِمُ
#الميثاقَ فِي الكِتابِ أن يَأمُروا بِالمَعروفِ وبِما اُمِروا بِهِ ، وأن يَنهَوا عَمّا نُهوا عَنهُ ، وأن يَتَعاوَنوا عَلَى البِرِّ وَالتَّقوى ولايَتَعاوَنوا عَلَى الإِثمِ وَالعُدوانِ».
(الكافي للكليني ج8 ص52)