هُتِك حجابُ الله

#بضرب
Канал
Логотип телеграм канала هُتِك حجابُ الله
@YaZahr_50aaПродвигать
1,5 тыс.
подписчиков
14,6 тыс.
фото
6,14 тыс.
видео
3,24 тыс.
ссылок
سننتقم للضلع المكسور للخدالمُحّمر للصدرالنابت فيه مسمار للجنين السقط للمتنِ المُتورم للقبرالمخفي سننتقم قسما بالضلع المكسور #يا_سر_الله #يازهراء #لعن_الله_عمر 4/شهررمـضـ2018/5/20ـان للتواصل @YA_za_50hraabot قناتناالانجليزية @YaZahra_50a
|| #محاولة_اغتيال_الامام_علي"صلى الله عليه وآله"..||

#التآمر_لقتل_الامام_علي"صَلَّى الله عليه وآله" :


لا شك في أن غياب الامام #علي «صلى الله عليه وآله» عن الساحة كان سيسعد الكثيرين، ويبهجهم، وحيث إن ذلك لم يحصل،
فلا عجب إذا فكر المعنيون بامره مباشرة بتولي تغييبه بصورة غامضة وذكية، فتآمروا على ذلك، ودبروه وحاولوا تنفيذه،
ويبدو أن ذلك كان بعد قتل السيدة #الزهراء «صلى الله عليها وآلها»،

ولكن يظهر من الإحتجاج للطبرسي: أن ذلك كان بعد غصب فدك،
وبعد احتجاج السيدة #الزهراء الامام #وعلي «صلى الله عليهماوآلهما» على أبي بكر وحزبه فيها..

وفي جميع الأحوال نقول:

1ـ قال ابن عباس:

«ثم #تآمروا وتذاكروا،
فقالوا: لا يستقيم لنا أمر ما دام هذا الرجل حياً.!!

فقال أبو بكر: من لنا بقتله؟

فقال عمر: خالد بن الوليد.

فأرسلا إليه، فقالا: يا خالد، ما رأيك في أمر نحملك عليه؟!

فقال: احملاني على ما شئتما، فوالله، لو حملتماني على #قتل #ابن_أبي_طالب #لفعلت.

فقالا: والله ما نريد غيره

قال: فإني له.

فقال أبو بكر: إذا قمنا في الصلاة، صلاةالفجر، فقم إلى جانبه، ومعك السيف، فإذا سلمت، #فاضرب #عنقه.
قال: نعم.

فافترقوا على ذلك.
#فسمعت ذلك بنت عميس وهي في خدرها، فبعثت خادمتها إلى السيدة #الزهراء «صلى الله عليهاوآلها»،
وقالت لها:
إذا دخلت الباب، فقولي: {إِنَّ المَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنَ النَّاصِحِينَ}([1]).
فلما أرادت أن تخرج قرأتها.


فقال لها #أميرالمؤمنين «صلى الله عليه وآله»: اقرئي مولاتك مني السلام وقولي لها: إن الله عز وجل يحول بينهم وبين ما يريدون.. إن شاء الله.


ثم إن أبا بكر لما فكَّر فيما أمر به من قتل الامام #علي «عليه السلام». عرف أن بني هاشم يقتلونه، وستقع حرب شديدة، وبلاء طويل.
فندم على ما أمره به، فلم ينم ليلته تلك حتى أصبح،
ثم أتى المسجد، وقد أقيمت الصلاة. فتقدم فصلى بالناس مفكراً، لا يدري ما يقول.

وأقبل خالد، وتقلد السيف حتى قام إلى جانب الامام #علي «عليه السلام».
وقد فطن الامام #علي «عليه السلام» بذلك.

فلما فرغ أبو بكر من تشهده جلس متفكراً حتى كادت الشمس تطلع، وخاف الفتنة، وخاف على نفسه،
فقال قبل أن يسلم في صلاته:
«يا خالد، لا تفعل ما أمرتك، فإن فعلت قتلتك»، ثم سلّم عن يمينه وشماله.!!!!!



قال الصدوق «رحمه الله»:
#فقال «صلى الله عليه وآله»: ما هذا الأمر الذي أمرك به، ثم نهاك قبل أن يسلّم.


قال: أمرني #بضرب #عنقك، وإنما أمرني بعد التسليم.


فقال"صلى الله عليهِ وآله" : أوكنت فاعلاً؟!

فقال: أي والله، لو لم ينهني لفعلت.. إلخ..


فوثب الامام #علي «صلى الله عليه وآله»، فأخذ بتلابيب خالد،
وانتزع السيف من يده، ثم
#صرعه، وجلس على صدره، وأخذ سيفه ليقتله.


واجتمع عليه أهل المسجد ليخلصوا خالداً، فما قدروا عليه.

فقال العباس: حلفوه بحق القبر وصاحبه لما كففت.


#يتبع

#اللهم_العن_ابابكروعمروابنتيهماوعثمان_واتباعهم
#اللهم_عجل_للمنتقم_بالظهور
|| #محاولة_اغتيال_الامام_علي"صلى الله عليه وآله"..||

#التآمر_لقتل_الامام_علي"صَلَّى الله عليه وآله" :


لا شك في أن غياب الامام #علي «صلى الله عليه وآله» عن الساحة كان سيسعد الكثيرين، ويبهجهم، وحيث إن ذلك لم يحصل،
فلا عجب إذا فكر المعنيون بامره مباشرة بتولي تغييبه بصورة غامضة وذكية، فتآمروا على ذلك، ودبروه وحاولوا تنفيذه،
ويبدو أن ذلك كان بعد قتل السيدة #الزهراء «صلى الله عليها وآلها»،

ولكن يظهر من الإحتجاج للطبرسي: أن ذلك كان بعد غصب فدك،
وبعد احتجاج السيدة #الزهراء الامام #وعلي «صلى الله عليهماوآلهما» على أبي بكر وحزبه فيها..

وفي جميع الأحوال نقول:

1ـ قال ابن عباس:

«ثم #تآمروا وتذاكروا،
فقالوا: لا يستقيم لنا أمر ما دام هذا الرجل حياً.!!

فقال أبو بكر: من لنا بقتله؟

فقال عمر: خالد بن الوليد.

فأرسلا إليه، فقالا: يا خالد، ما رأيك في أمر نحملك عليه؟!

فقال: احملاني على ما شئتما، فوالله، لو حملتماني على #قتل #ابن_أبي_طالب #لفعلت.

فقالا: والله ما نريد غيره

قال: فإني له.

فقال أبو بكر: إذا قمنا في الصلاة، صلاةالفجر، فقم إلى جانبه، ومعك السيف، فإذا سلمت، #فاضرب #عنقه.
قال: نعم.

فافترقوا على ذلك.
#فسمعت ذلك بنت عميس وهي في خدرها، فبعثت خادمتها إلى السيدة #الزهراء «صلى الله عليهاوآلها»،
وقالت لها:
إذا دخلت الباب، فقولي: {إِنَّ المَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنَ النَّاصِحِينَ}([1]).
فلما أرادت أن تخرج قرأتها.


فقال لها #أميرالمؤمنين «صلى الله عليه وآله»: اقرئي مولاتك مني السلام وقولي لها: إن الله عز وجل يحول بينهم وبين ما يريدون.. إن شاء الله.


ثم إن أبا بكر لما فكَّر فيما أمر به من قتل الامام #علي «عليه السلام». عرف أن بني هاشم يقتلونه، وستقع حرب شديدة، وبلاء طويل.
فندم على ما أمره به، فلم ينم ليلته تلك حتى أصبح،
ثم أتى المسجد، وقد أقيمت الصلاة. فتقدم فصلى بالناس مفكراً، لا يدري ما يقول.

وأقبل خالد، وتقلد السيف حتى قام إلى جانب الامام #علي «عليه السلام».
وقد فطن الامام #علي «عليه السلام» بذلك.

فلما فرغ أبو بكر من تشهده جلس متفكراً حتى كادت الشمس تطلع، وخاف الفتنة، وخاف على نفسه،
فقال قبل أن يسلم في صلاته:
«يا خالد، لا تفعل ما أمرتك، فإن فعلت قتلتك»، ثم سلّم عن يمينه وشماله.!!!!!



قال الصدوق «رحمه الله»:
#فقال «صلى الله عليه وآله»: ما هذا الأمر الذي أمرك به، ثم نهاك قبل أن يسلّم.


قال: أمرني #بضرب #عنقك، وإنما أمرني بعد التسليم.


فقال"صلى الله عليهِ وآله" : أوكنت فاعلاً؟!

فقال: أي والله، لو لم ينهني لفعلت.. إلخ..


فوثب الامام #علي «صلى الله عليه وآله»، فأخذ بتلابيب خالد،
وانتزع السيف من يده، ثم
#صرعه، وجلس على صدره، وأخذ سيفه ليقتله.


واجتمع عليه أهل المسجد ليخلصوا خالداً، فما قدروا عليه.

فقال العباس: حلفوه بحق القبر وصاحبه لما كففت.


#يتبع

#اللهم_العن_ابابكروعمروابنتيهماوعثمان_واتباعهم
#اللهم_عجل_للمنتقم_بالظهور
|| #محاولة_اغتيال_الامام_علي"صلى الله عليه وآله"..||

#التآمر_لقتل_الامام_علي"صَلَّى الله عليه وآله" :


لا شك في أن غياب الامام #علي «صلى الله عليه وآله» عن الساحة كان سيسعد الكثيرين، ويبهجهم، وحيث إن ذلك لم يحصل،
فلا عجب إذا فكر المعنيون بامره مباشرة بتولي تغييبه بصورة غامضة وذكية، فتآمروا على ذلك، ودبروه وحاولوا تنفيذه،
ويبدو أن ذلك كان بعد قتل السيدة #الزهراء «صلى الله عليها وآلها»،

ولكن يظهر من الإحتجاج للطبرسي: أن ذلك كان بعد غصب فدك،
وبعد احتجاج السيدة #الزهراء الامام #وعلي «صلى الله عليهماوآلهما» على أبي بكر وحزبه فيها..

وفي جميع الأحوال نقول:

1ـ قال ابن عباس:

«ثم #تآمروا وتذاكروا،
فقالوا: لا يستقيم لنا أمر ما دام هذا الرجل حياً.!!

فقال أبو بكر: من لنا بقتله؟

فقال عمر: خالد بن الوليد.

فأرسلا إليه، فقالا: يا خالد، ما رأيك في أمر نحملك عليه؟!

فقال: احملاني على ما شئتما، فوالله، لو حملتماني على #قتل #ابن_أبي_طالب #لفعلت.

فقالا: والله ما نريد غيره

قال: فإني له.

فقال أبو بكر: إذا قمنا في الصلاة، صلاةالفجر، فقم إلى جانبه، ومعك السيف، فإذا سلمت، #فاضرب #عنقه.
قال: نعم.

فافترقوا على ذلك.
#فسمعت ذلك بنت عميس وهي في خدرها، فبعثت خادمتها إلى السيدة #الزهراء «صلى الله عليهاوآلها»،
وقالت لها:
إذا دخلت الباب، فقولي: {إِنَّ المَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنَ النَّاصِحِينَ}([1]).
فلما أرادت أن تخرج قرأتها.


فقال لها #أميرالمؤمنين «صلى الله عليه وآله»: اقرئي مولاتك مني السلام وقولي لها: إن الله عز وجل يحول بينهم وبين ما يريدون.. إن شاء الله.


ثم إن أبا بكر لما فكَّر فيما أمر به من قتل الامام #علي «عليه السلام». عرف أن بني هاشم يقتلونه، وستقع حرب شديدة، وبلاء طويل.
فندم على ما أمره به، فلم ينم ليلته تلك حتى أصبح،
ثم أتى المسجد، وقد أقيمت الصلاة. فتقدم فصلى بالناس مفكراً، لا يدري ما يقول.

وأقبل خالد، وتقلد السيف حتى قام إلى جانب الامام #علي «عليه السلام».
وقد فطن الامام #علي «عليه السلام» بذلك.

فلما فرغ أبو بكر من تشهده جلس متفكراً حتى كادت الشمس تطلع، وخاف الفتنة، وخاف على نفسه،
فقال قبل أن يسلم في صلاته:
«يا خالد، لا تفعل ما أمرتك، فإن فعلت قتلتك»، ثم سلّم عن يمينه وشماله.!!!!!



قال الصدوق «رحمه الله»:
#فقال «صلى الله عليه وآله»: ما هذا الأمر الذي أمرك به، ثم نهاك قبل أن يسلّم.


قال: أمرني #بضرب #عنقك، وإنما أمرني بعد التسليم.


فقال"صلى الله عليهِ وآله" : أوكنت فاعلاً؟!

فقال: أي والله، لو لم ينهني لفعلت.. إلخ..


فوثب الامام #علي «صلى الله عليه وآله»، فأخذ بتلابيب خالد،
وانتزع السيف من يده، ثم
#صرعه، وجلس على صدره، وأخذ سيفه ليقتله.


واجتمع عليه أهل المسجد ليخلصوا خالداً، فما قدروا عليه.

فقال العباس: حلفوه بحق القبر وصاحبه لما كففت.


#يتبع

#اللهم_العن_ابابكروعمروابنتيهماوعثمان_واتباعهم
#اللهم_عجل_للمنتقم_بالظهور
هُتِك حجابُ الله
فصل [بعث أبي بكر في إخراج وكيل السيدة #فاطمة (صلى الله عليهاوآلها) من فدك] روى صاحب الاحتجاج والشيخ الأجل علي بن إبراهيم القمي، عن حماد بن عثمان، عن #أبي_عبدالله"صلى الله عليه" #قال: لما بويع أبو بكر واستقام له الأمر على جميع المهاجرين والأنصار، بعث إلى…
[[التوطئة لقتل الامام #علي"صلى الله عليه وآله "]]


قال: فرجع أبو بكر وعمر إلى منزلهما،
وبعث #أبوبكر إلى #عمر فدعاه،

ثم قال له: أما رأيت مجلس علي منا في هذا اليوم، لئن قعد مقعدا مثله ليفسدن أمرنا فما الرأي؟

قال #عمر: الرأي أن #تأمر #بقتله،
قال فمن يقتله؟

#قال: #خالد بن الوليد.

فبعثا إلى خالد فأتاهم.

#فقالا له: نريد أن نحملك على أمر عظيم،

فقال: #احملوني على ما شئتم #ولو_على_قتل_علي بن أبي طالب،

قالا: فهو #ذاك

قال خالد: متى أقتله؟

قال #أبوبكر: أحضر المسجد وقم بجنبه في #الصلاة، فإذا #سلمت قم إليه #واضرب_عنقه،

قال: نعم.


#فسمعت #أسماء بنت عميس وكانت تحت أبي بكر،

فقالت #لجاريتها: اذهبي إلى
منزل الامام #علي والسيدة #فاطمة " صلى الله عليهما وآلهما "
واقرأيهما السلام #وقولي #لعلي"صلى الله عليه وآله ": * (إن الملاء
يأتمرون بك ليقتلوك فاخرج إني لك من الناصحين) * (٦)،

فجائت الجارية إليهما،
فقالت للامام
#علي" صلى الله عليه وآله ": إن أسماء بنت عميس تقرأ عليك السلام وتقول: إن الملاء
يأتمرون، " الآية "

فقال
#أميرالمؤمنين"صلى الله عليه وآله ": قولي لها: " إن الله يحول بينهم وبين ما يريدون ".


ثم قام وتهيأ للصلاة وحضر المسجد وصلى لنفسه خلف أبي بكر وخالد بن
الوليد [يصلي] بجنبه ومعه السيف،

فلما جلس #أبوبكر للتشهد، ندم على ما قال #وخاف
الفتنة،
#وعرف #شدة الامام #علي عليه السلام وبأسه،

فلم يزل متفكرا لا يجسر أن يسلم حتى
ظن الناس أنه سهى،

ثم
#التفت إلى #خالد، وقال: #ياخالد #لا_تفعلن ما أمرتك [به]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

فقال
#أميرالمؤمنين" صلى الله عليه وآله ": يا خالد ما الذي أمرك به؟

قال:
#أمرني #بضرب_عنقك،

قال: أو كنت فاعلا؟

قال:
#أي والله، لولا أنه قال لي: لا تفعله قبل التسليم #لقتلتك.


قال:
#فأخذه الامام #علي " صلى الله عليه وآله " #فجلد #به_الأرض، فاجتمع الناس عليه،

فقال عمر: يقتله ورب الكعبة،
فقال الناس: يا أبا الحسن الله الله بحق صاحب القبر
فخلى عنه (٧).


ورواية أبي ذر رحمه الله: إن #أميرالمؤمنين"صلى الله عليه وآله #أخذ #خالدا #بإصبعيه #السبابة #والوسطى في ذلك الوقت #فعصره #عصرا،

#فصاح #خالد #صيحة #منكرة ففزع
الناس وهمتهم أنفسهم،

#وأحدث #خالد #في_ثيابه، #وجعل #يضرب_برجليه #ولا_يتكلم

فقال
#أبوبكر_لعمر: هذه #مشورتك_المنكوسة، كأني كنت أنظر إلى هذا وأحمد الله على سلامتنا،

وكلما
#دنا #أحد #ليخلصه من يده"صلى الله عليه وآله " #لحظة لحظة #تنحى عنه #راجعا

فبعث
#أبوبكر عمر إلى #العباس،

فجاء تشفع إليه وأقسم عليه،
فقال: بحق القبر ومن فيه، وبحق ولديه وأمهما إلا تركته،
ففعل ذلك،
وقبل العباس بين عينيه (٨).



وفي رواية أخرى: ثم إن الامام #علي"صلى الله عليه وآله #قام إلى #عمر #وأخذ_بتلابيبه
#وقال: #يابن_صهاك_الحبشية، #لولا #كتاب من الله سبق وعهد من رسول الله صلى الله عليه
وآله
#لعلمت #أينا أضعف ناصرا وأقل عددا،

وحال الحاضرون بينه عليه السلام وبين
القوم

وخلصوا عمر من يد
#أميرالمؤمنين"صلى الله عليه وآله " فعندما قام وتقدم #العباس إلى أبي بكر #وقال: أما والله لو قتلتموه ما تركنا تيميا يمشي على وجه الأرض (٩).



📔بيت الاحزان :135

#اللهم_العن_ابابكروعمروابنتيهماوعثمان_واتباعهم
#اللهم_عجل_للمنتقم_بالظهور
|| #محاولة_اغتيال_الامام_علي"صلى الله عليه وآله"..||

#التآمر_لقتل_الامام_علي"صَلَّى الله عليه وآله" :


لا شك في أن غياب الامام #علي «صلى الله عليه وآله» عن الساحة كان سيسعد الكثيرين، ويبهجهم، وحيث إن ذلك لم يحصل،
فلا عجب إذا فكر المعنيون بامره مباشرة بتولي تغييبه بصورة غامضة وذكية، فتآمروا على ذلك، ودبروه وحاولوا تنفيذه،
ويبدو أن ذلك كان بعد قتل السيدة #الزهراء «صلى الله عليها وآلها»،

ولكن يظهر من الإحتجاج للطبرسي: أن ذلك كان بعد غصب فدك،
وبعد احتجاج السيدة #الزهراء الامام #وعلي «صلى الله عليهماوآلهما» على أبي بكر وحزبه فيها..

وفي جميع الأحوال نقول:

1ـ قال ابن عباس:

«ثم #تآمروا وتذاكروا،
فقالوا: لا يستقيم لنا أمر ما دام هذا الرجل حياً.!!

فقال أبو بكر: من لنا بقتله؟

فقال عمر: خالد بن الوليد.

فأرسلا إليه، فقالا: يا خالد، ما رأيك في أمر نحملك عليه؟!

فقال: احملاني على ما شئتما، فوالله، لو حملتماني على #قتل #ابن_أبي_طالب #لفعلت.

فقالا: والله ما نريد غيره

قال: فإني له.

فقال أبو بكر: إذا قمنا في الصلاة، صلاةالفجر، فقم إلى جانبه، ومعك السيف، فإذا سلمت، #فاضرب #عنقه.
قال: نعم.

فافترقوا على ذلك.
#فسمعت ذلك بنت عميس وهي في خدرها، فبعثت خادمتها إلى السيدة #الزهراء «صلى الله عليهاوآلها»،
وقالت لها:
إذا دخلت الباب، فقولي: {إِنَّ المَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنَ النَّاصِحِينَ}([1]).
فلما أرادت أن تخرج قرأتها.


فقال لها #أميرالمؤمنين «صلى الله عليه وآله»: اقرئي مولاتك مني السلام وقولي لها: إن الله عز وجل يحول بينهم وبين ما يريدون.. إن شاء الله.


ثم إن أبا بكر لما فكَّر فيما أمر به من قتل الامام #علي «عليه السلام». عرف أن بني هاشم يقتلونه، وستقع حرب شديدة، وبلاء طويل.
فندم على ما أمره به، فلم ينم ليلته تلك حتى أصبح،
ثم أتى المسجد، وقد أقيمت الصلاة. فتقدم فصلى بالناس مفكراً، لا يدري ما يقول.

وأقبل خالد، وتقلد السيف حتى قام إلى جانب الامام #علي «عليه السلام».
وقد فطن الامام #علي «عليه السلام» بذلك.

فلما فرغ أبو بكر من تشهده جلس متفكراً حتى كادت الشمس تطلع، وخاف الفتنة، وخاف على نفسه،
فقال قبل أن يسلم في صلاته:
«يا خالد، لا تفعل ما أمرتك، فإن فعلت قتلتك»، ثم سلّم عن يمينه وشماله.!!!!!



قال الصدوق «رحمه الله»:
#فقال «صلى الله عليه وآله»: ما هذا الأمر الذي أمرك به، ثم نهاك قبل أن يسلّم.


قال: أمرني #بضرب #عنقك، وإنما أمرني بعد التسليم.


فقال"صلى الله عليهِ وآله" : أوكنت فاعلاً؟!

فقال: أي والله، لو لم ينهني لفعلت.. إلخ..


فوثب الامام #علي «صلى الله عليه وآله»، فأخذ بتلابيب خالد،
وانتزع السيف من يده، ثم
#صرعه، وجلس على صدره، وأخذ سيفه ليقتله.


واجتمع عليه أهل المسجد ليخلصوا خالداً، فما قدروا عليه.

فقال العباس: حلفوه بحق القبر وصاحبه لما كففت.


#يتبع

#اللهم_العن_ابابكروعمروابنتيهماوعثمان_واتباعهم
#اللهم_عجل_للمنتقم_بالظهور
|| #محاولة_اغتيال_الامام_علي"صلى الله عليه وآله"..||

#التآمر_لقتل_الامام_علي"صَلَّى الله عليه وآله" :


لا شك في أن غياب الامام #علي «صلى الله عليه وآله» عن الساحة كان سيسعد الكثيرين، ويبهجهم، وحيث إن ذلك لم يحصل،
فلا عجب إذا فكر المعنيون بامره مباشرة بتولي تغييبه بصورة غامضة وذكية، فتآمروا على ذلك، ودبروه وحاولوا تنفيذه،
ويبدو أن ذلك كان بعد قتل السيدة #الزهراء «صلى الله عليها وآلها»،

ولكن يظهر من الإحتجاج للطبرسي: أن ذلك كان بعد غصب فدك،
وبعد احتجاج السيدة #الزهراء الامام #وعلي «صلى الله عليهماوآلهما» على أبي بكر وحزبه فيها..

وفي جميع الأحوال نقول:

1ـ قال ابن عباس:

«ثم #تآمروا وتذاكروا،
فقالوا: لا يستقيم لنا أمر ما دام هذا الرجل حياً.!!

فقال أبو بكر: من لنا بقتله؟

فقال عمر: خالد بن الوليد.

فأرسلا إليه، فقالا: يا خالد، ما رأيك في أمر نحملك عليه؟!

فقال: احملاني على ما شئتما، فوالله، لو حملتماني على #قتل #ابن_أبي_طالب #لفعلت.

فقالا: والله ما نريد غيره

قال: فإني له.

فقال أبو بكر: إذا قمنا في الصلاة، صلاةالفجر، فقم إلى جانبه، ومعك السيف، فإذا سلمت، #فاضرب #عنقه.
قال: نعم.

فافترقوا على ذلك.
#فسمعت ذلك بنت عميس وهي في خدرها، فبعثت خادمتها إلى السيدة #الزهراء «صلى الله عليهاوآلها»،
وقالت لها:
إذا دخلت الباب، فقولي: {إِنَّ المَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنَ النَّاصِحِينَ}([1]).
فلما أرادت أن تخرج قرأتها.


فقال لها #أميرالمؤمنين «صلى الله عليه وآله»: اقرئي مولاتك مني السلام وقولي لها: إن الله عز وجل يحول بينهم وبين ما يريدون.. إن شاء الله.


ثم إن أبا بكر لما فكَّر فيما أمر به من قتل الامام #علي «عليه السلام». عرف أن بني هاشم يقتلونه، وستقع حرب شديدة، وبلاء طويل.
فندم على ما أمره به، فلم ينم ليلته تلك حتى أصبح،
ثم أتى المسجد، وقد أقيمت الصلاة. فتقدم فصلى بالناس مفكراً، لا يدري ما يقول.

وأقبل خالد، وتقلد السيف حتى قام إلى جانب الامام #علي «عليه السلام».
وقد فطن الامام #علي «عليه السلام» بذلك.

فلما فرغ أبو بكر من تشهده جلس متفكراً حتى كادت الشمس تطلع، وخاف الفتنة، وخاف على نفسه،
فقال قبل أن يسلم في صلاته:
«يا خالد، لا تفعل ما أمرتك، فإن فعلت قتلتك»، ثم سلّم عن يمينه وشماله.!!!!!



قال الصدوق «رحمه الله»:
#فقال «صلى الله عليه وآله»: ما هذا الأمر الذي أمرك به، ثم نهاك قبل أن يسلّم.


قال: أمرني #بضرب #عنقك، وإنما أمرني بعد التسليم.


فقال"صلى الله عليهِ وآله" : أوكنت فاعلاً؟!

فقال: أي والله، لو لم ينهني لفعلت.. إلخ..


فوثب الامام #علي «صلى الله عليه وآله»، فأخذ بتلابيب خالد،
وانتزع السيف من يده، ثم
#صرعه، وجلس على صدره، وأخذ سيفه ليقتله.


واجتمع عليه أهل المسجد ليخلصوا خالداً، فما قدروا عليه.

فقال العباس: حلفوه بحق القبر وصاحبه لما كففت.


#يتبع

#اللهم_العن_ابابكروعمروابنتيهماوعثمان_واتباعهم
#اللهم_عجل_للمنتقم_بالظهور