أمّا عمّتي زينب فلمّا سمعت الكلام خرجت من الخيمة مهرولة, وقفت على أخيها الحسين, نادت: أخي حسين حبيبي حسين, أتنعى نفسك بالموت؟! أخي حسين, أَتُغْتَصبُ نفسك اغتصاباً؟! ليت السماء أطبقت على الأرض وليت الجبال تدكدكت على السهل, أخي حسين ماذا تقول؟ ماذا تنعى؟)) . .
أمّا عمّتي زينب فلمّا سمعت الكلام خرجت من الخيمة مهرولة, وقفت على أخيها الحسين, نادت: أخي حسين حبيبي حسين, أتنعى نفسك بالموت؟! أخي حسين, أَتُغْتَصبُ نفسك اغتصاباً؟! ليت السماء أطبقت على الأرض وليت الجبال تدكدكت على السهل, أخي حسين ماذا تقول؟ ماذا تنعى؟)) . .
أمّا عمّتي زينب فلمّا سمعت الكلام خرجت من الخيمة مهرولة, وقفت على أخيها الحسين, نادت: أخي حسين حبيبي حسين, أتنعى نفسك بالموت؟! أخي حسين, أَتُغْتَصبُ نفسك اغتصاباً؟! ليت السماء أطبقت على الأرض وليت الجبال تدكدكت على السهل, أخي حسين ماذا تقول؟ ماذا تنعى؟)) . .