<< المؤمن يحتاج إلى توفيق من الله، وواعظٍ من نفسه، وقبول ممن ينصحه>>.
1️⃣ توفيق الله: فإذا خذل الله العبد ولم يوفقه فلن يفلح أبدا، فالإنسان محتاج في كل أموره إلى توفيق مولاه " وما توفيقي إلا بالله" وهو الأساس ولذا ابتدأ به.
2️⃣ واعظ من نفسه: بأن يكون رقيباً على ذاته منتبهاً لها، ينقد عيوبها وهناتها، ويعظها عند جماحها، ويرشدها ويصحح مسارها عند انحرافها وانجرافها.
3️⃣ قبول ممن ينصحه: فواعظ النفس أحياناً لا يكفي، لأن حب الإنسان لذاته قد يعميه عن عيوبها فلا يبصرها، فيحتاج الإنسان إلى واعظ خارجي، لأن غيرك قد يشخص من عيوبك ما لا تبصره أنت. #الجواد https://t.center/alshwki4
🌸🍃 طُفْ بالجواد مُقبّلاً أعتابَهُ واطرُقْ بدمعاتِ الحوائجِ بابَهُ وقل السلامُ على الذي ما سائلٌ يدعوهُ إلا بالمُرادِ أجابَهُ من كالجوادِ إذا مشى بسكينةٍ يحني الوجودُ لكي يشُمَّ تُرابَهُ
🌸🍃 طُفْ بالجواد مُقبّلاً أعتابَهُ واطرُقْ بدمعاتِ الحوائجِ بابَهُ وقل السلامُ على الذي ما سائلٌ يدعوهُ إلا بالمُرادِ أجابَهُ من كالجوادِ إذا مشى بسكينةٍ يحني الوجودُ لكي يشُمَّ تُرابَهُ
🌸🍃 طُفْ بالجواد مُقبّلاً أعتابَهُ واطرُقْ بدمعاتِ الحوائجِ بابَهُ وقل السلامُ على الذي ما سائلٌ يدعوهُ إلا بالمُرادِ أجابَهُ من كالجوادِ إذا مشى بسكينةٍ يحني الوجودُ لكي يشُمَّ تُرابَهُ
🌸🍃 طُفْ بالجواد مُقبّلاً أعتابَهُ واطرُقْ بدمعاتِ الحوائجِ بابَهُ وقل السلامُ على الذي ما سائلٌ يدعوهُ إلا بالمُرادِ أجابَهُ من كالجوادِ إذا مشى بسكينةٍ يحني الوجودُ لكي يشُمَّ تُرابَهُ