💬👤#منشورات 👤 باحث اسرائيلي على قناة ٢١ الاسرائيلية يتحدث عن اطماع اسرائيل في سقطرى ودور الامارات في تحقيق اطماع اسرائيل مشيرا الى ان الانتقالي حليف جيد لاسرائيل .
اقرأو لتعرفوا حقيقة اطماع العدوان على اليمن ودور دول العدوان في تحقيقها خدمة للكيان الصهيوني .
ولازال بعض اليمنيين سطحيين
يقلك اينيه امريكا واينيه اسرائيل ؟
اتفضل اقراء لتعرف ماذا تفعل في بلدك .
🇾🇪 #زيد_احمد_الغرسي📑 نص التقرير
الباحث بمعهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى إيهود يعاري على القناة الاسرائيلية الـ12 - (وثيق الصلة بأجهزة الأمن الاسرائيلية
كتب تقرير بعنوان |
(معركة جزيرة تنين الدم) | أبرز ما ورد فيه :
▪سيطرة الإمارات على جزيرة سقطري محل ترحيب إسرائيلي “لمنع الهيمنة. الإيرانية على طريق الشحن البحري إلى إيلات”.
▪جزيرة سقطرى تستحوذ اليوم على اهتمام وانتباه المنظومة الأمنية الإسرائيلية بسبب الأحداث الأمنية والعسكرية الدائرة حولها، وبالقرب منها.
▪ذكر أن نظرة إسرائيليية سريعة على الخريطة توضح أن سقطرى تهيمن على ممرات الشحن من وإلى البحر الأحمر، ولها أهمية استراتيجية هائلة تحظى بمراقبة كثيفة من أجهزة الأمن الإسرائيلية،
▪المعلومات الإسرائيلية تؤكد أن أكثر من ثلث الغطاء النباتي في سقطرى لا يوجد في مكان آخر بالعالم، بجانب اكتشاف أشجار دم التنين المستخدمة في استخراج زيت الراتينغ الأحمر لصنع مستحضرات التجميل، وتوفر الكثير من الشعاب المرجانية بجميع الألوان وعشرات أنواع الطيور”.
▪الخبراء الأمنيين والعسكريين الإسرائيليين تابعوا عن كثب ما حصل قبل ثلاثة أسابيع، حين سيطر عدة مئات من مقاتلي الحركة الانفصالية في جنوب اليمن على الجزيرة، ورحلوا الحاكم اليمني ومسؤوليه بالقوارب حيث تقف وراء هذه الخطوة السريعة دولة الإمارات العربية المتحدة التي تدرب القوات الانفصالية”.
▪الإمارات تقوم الآن بإنشاء مواقع عسكرية في الجزيرة، وتصب الأموال للحصول على دعم السكان، ويبرر المتحدثون باسم طيران الإمارات ما يقومون به على أنه تصد لتزايد النفوذ التركي الذي يقوده الرئيس رجب طيب أردوغان، وتوجهاته للاستيلاء على سقطرى بمساعدة الإخوان المسلمين والقبائل في اليمن، مع العلم أن الإمارات وتركيا دخلتا منذ فترة طويلة في مواجهة أمامية عنيفة في ليبيا والصومال”.
▪الإمارات والسعودية تخوضان سلسلة عمليات ميدانية لمحاصرة التحركات التركية، مع أنه في هذه المواجهة يفضل حاكم الإمارات محمد بن زايد الاستفادة من المليشيات التي يجندها، بالتشاور مع الجنرال الأسترالي بجانبه، وبالكاد يرسل المزيد من القوات الخاصة به للقتال، وبالنسبة له فإن قادة الحركة الذين يسعون من أجل الاستقلال في جنوب اليمن، بما في ذلك سقطرى، هم شركاء جديرون”.
▪“القائد السابق عيدروس الزبيدي والحاكم الجديد الذي عينه في سقطرى، كانا من أتباع حسن نصر الله وقريبين من إيران، ويعتبر أن سقطرى رابط آخر في سلسلة القواعد التي أقامها بالبحر الأحمر: ميناء المكلا في حضر موت بالمنطقة اليمنية، وبربارا بأرض الصومال، والمنطقة العربية عصب في إريتريا، وأيضا في جزيرة بيرم في مضيق باب المندب، بدأ رجاله في إنشاء قاعدة جوية، ولكن في هذه الأثناء أوقفوا الأعمال بسبب الظروف القاسية”.
▪من المؤكد أن إسرائيل سعيدة بهذه الجهود الإماراتية لمنع الهيمنة الإيرانية على طريق الشحن البحري إلى إيلات، لكن حزب الله يشعر بخيبة أمل كبيرة، لأن استثماراته طويلة الأمد في الزبيدي قد تبددت، ويسمح الرجل لمرافقيه بالغمز في قناة إسرائيل لأنهم سعداء بتلقي مساعداتها، أما إسرائيل فهي على استعداد لتقديم المساعدة بالمعدات العسكرية لجانب واحد في الحروب التي لا نهاية لها في اليمن”
▪“المساعدة الإ سرائيلية لأطراف الحرب في اليمن اليوم في القرن الحادي والعشرين، هي امتداد لما قامت به في حقبة الستينيات من القرن العشرين، حين اعتاد سلاح الجو الإسرائيلي على إسقاط الإمدادات إلى المقاتلين القبليين، الذين شكل أبناؤهم وأحفادهم العمود الفقري للحوثيين، وحلفاء إيران المقربين، وأصدقاء نصر الله، لأن الشيء الرئيسي أن إسرائيل لا تريد أن تقع سقطرى في أيدٍ معادية لها”.
رابط التقرير /
https://www.mako.co.il/news-columns/2020_q3/Article-645872980e14371027.htm#الذكرى_100_لمجزرة_تنومة #عملية_توازن_الردع_الرابعة
#إن_تنصروا_الله_ينصركم 🔷 #شبكة_المجاهدين_الإعلامية 🇾🇪 http://t.center/MojahdeenMN