📶أكثر الجرائم والموبقات، والأعمال اللاإنسانية واللاأخلاقية، والجنايات، وتفشي الشهوة المحرمة، والاستهانة بالآخرين وحقوقهم، وانتهاك الأعراض والحرمات، وما إلى ذلك، إنما هي بسبب عدم بناء الروح والنفس، مما يهتم به الإسلام، ولذا نرى عند قيام حكم الإسلام في الأزمنة السابقة، وعند المتدينين في كل زمان ومكان، لا يوجد من هذه الأمور حتى ما يصح أن يعبّر عنه بالقليل. المصدر