أيوجد #من يفتقدنا يا تُرى؟! فـــــــ #يعبث بالصور ويبحث #في الأماكن عن #رائحة الذكرى ويفتش #بين زحام العالمين عن #روح تشبهنا ! يحزن #تارة لأن فقده لنا #أوجعهُ ويضحك تارة #أخرى لأن ذكرانا مرّت #بـــــــ الذاكرة ...
أيوجد #من يشبهنا؟ من #يحن ويشتاق من #يبكي الراحلين لأنهم #لم يكونوا يوماً عابرين؟
هل #حقا هناك في زاوية #ما من يقف أحدهم #ينتظرنا أو يدعو لنا #عن ظهر الغيب؟
أم #أننا من طهرِ قلوبنا تعمّقنا #في خيالاتنا ونسينا #ما أشعرونا به من #غصات نئنُّ منها سنين ..!!