الإنتظار #في رحابك سيدي #هو أفضل الإنتظار #في حضرتك الملكوتية، #ونرى احدهم متألم #متشوق إلى لقاء مولاه #لا يهدأ مضجعه ولا #تسكن له عبرة، وهو #يقول ليت شعري أين #استقرت بك النوى (لَيْتَ شِعْري) #أي ليت علمي أَو #ليتني علمت، (وليتَ شِعري) من #ذلك أَي ليتني شَعَرْتُ #بك وبوجداني يا #بقية اللّٰه، ألا ليت شعري: هل #يرى الناسُ ما أرى.. من #الأمْرِ أوْ يَبدو لهمْ ما #بدا لِيَا ؟ من الغربة وابعدتني #المظالم والانشغالات الدنيوية، #واكلتني الذنوب ورمتني #بدائها وهوتني صريعًا #في بحر البعد المسجور #عنك يا سيدي.!