أعرف #أنك تخمد كل شعور #كاد يقودني للهلاك، الحب #المفرط، الشوق، الفرح حينًا #والحزن أحيانًا كثيرة. بعض #الأمور تكاد لا تخرج منّا، حتى لو #دققنا جيدًا وجدناها في تفاصيلنا #الصغيرة نعيشها بكل ألم. هل #تبقي بعض الأمور على حالها كي #نقترب أم أنّك تركت #لنا الخيار في أمرها. أنا #في كل مرة يدمع بها قلبي أسكته، #أظنه تمرد أن أشكو #وأنت بجانبي. ربّما #علينا أن نخبر بدل #الشكوى، أن نحمد بدل الطلب، #ربما لو كشف لنا الغطاء كان #الذي صُرِفَ عنّا هو #الأثقل على النفس.. مولاي، #أعرف أن النهارات لك #أيضا، ولكني اتخذت من #الليل السلام لقلبي. أريد #أن أحدثك بأشياء جديدة #لكن كلّي خجل، #البارحة ...
#ماذا اصاب قلوبنا ؟؟ #تاهت بنا بين المآسي والمنى! #فالنبض يبحث عن أمل #والشمس ضلت في السماء #طريقها والعمر يسأل هل ترى #يوما ستملأ بالضياء دروبنا #الخوف يعبث بالقلوب #والحزن عربد في النفوس #بلا خجل.. #والحب تملؤه العيوب #لا صدق فيه ولا احتواء #ولا غزل لكننا رغم الأسى.. #رغم اختناق العمر في كل الدروب #سنظل نرنو للحياة بنظرة فيها أمل #لا خوف فيها لادموع لا فشل #ماذا يفيد على الحياة وجودنا #ان مات فينا النبض وانطفأ الامل🌹
💥#دخول الإمام #زين العابدين (ع) والسبايا من حرم #الحسين (ع) إلى #الكوفة عام 61هـ كما في التقويم #ومواقيت الأهلة، وهم أسرى مقيدون ، فينبغي تذكر ذلك #والحزن عليه، والإكثار من #قول ( إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ، ولاحول و لا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ ).