"من يكنسُ هذا العتم #الساجد في عيني غير قناديل #وجهك وأنا التي #كلما لاح لي ضوءٌ زائفٌ مشيتُ #حافية القلب خلفهُ فضللتُ #الطريق إليك حتى بكيت عدتُ فارغة #الفؤاد، وما انهزمتُ فما زال #للقلب أجنحةٌ إذا ما لوّحت #لي في الحلم مرّةً ارتديتُها و #أتيت.."