"أعلمُ #جيدًا أنك تعرضت #لـــــ قصة في #حياتك لــــــ موقفٌ #لا يُمڪنُك أن تنسَاه #لــــــ حديثٍ لن يغيبَ #عن ذِهنِك، لڪن ســــــ #أظلّ أقول لك: لا #بد أن يأتِي اليوم الجَمِيل، #وتنسى فيهِ ڪلَّ #ما سَلف، إبتسم، ولا #تمضي يومك في التَّفڪير."
أخبث #الأذى ذلك المُبطَّن #بعفوية التصرف أن #ينالك أذًى غير مُعلَن #من مُسيءٍ يزعم #أنّ تلك طبيعته، وأنك #من تُسيء الفهم أو #تهفو في الشعور.. أن #يعاقب حزنَك بصمته، أو #يغمص شكايتك بنقده #أو يُرهق عفويّتك بغموضه، #أو يُعيِّر عيوبك #بنصحه، أو يشمت #في سقوطك بعزائه، #أو يُربِك حيائك بــــ #صراحته الفظّة. أن #يجعلك تتشكّك دومًا #بأن الإشكال فيك أنت، #لا فيه. و أنْ تؤنّب #نفسك على شعورك #وتنقمها على حقيقتك، #وأنّ عليك أن تكون #أكثر حذرًا في تصرفاتك #معه، و أكثر سعيًا #إلى إراحته وحرصًا #على إرضائه.
فلتفهم #جيدًا أنّ ما #يؤذيك سرًّا هو يؤذيك #حقًا. و أنّ كلَّ وجع #تحسه مهما صَغُر #أو سخُف مشروعٌ #وجديرٌ بالاعتبار والاهتمام #وأنْ ليس لأحدٍ إن #كان يحبك صدقًا أن يُنكِر #عليك شكواك أو #يتبرأ مِن ملامتك. و لتصُنْ #نفسك؛ إن قصدَك #أذى، ألّا تقبله ولا #تستهين به.. ولتكُن #نفسك؛ إن شابك #وجعٌ، ألا تكبته ولا #تتملّص منه..
رائع أن #تجد من يحبك لكن الأكثر #جمالا أن تجد من يتقبلك كما أنت..!! أن تجد #من لا تحتاج في حضرته أن #تبرر موقف أو كلمة #لأنه يفهم قلبك #جيدا ولا يخطئ في #قراءة عينيك.. ما كانت #المعضلة يوما في أن #نجد حبا بل في من ســـ #يتقبلنا بكل حب #كما نحن..🕯