إن رب #العالمين من الممڪن أن يعجل #فرجَ وليهِ مئة سنة، أو خمسين، #أو عشر سنوات، أو سنة واحدة؛ #ببرڪات دعوة مؤمن أو مؤمنة؛ #يدعو بها من كُل وجوده.. فيأتي #النداء الإلهي لوليهِ المهدي: #ياأبا_صالح_المهدي، قدمنا من فرجك سنةً ڪاملة لدعوة فلان المتشبث #بأستار الڪعبة.. يا تُرى #إمامنا بم يدعو لهُ، هذا الذي صار سبباً #لفرجهِ سنة، أو سنتين، أو عشرة، #أو عشرين؟.. وما ذلكَ #على الله بعزيز، خزائنهُ بينَ #الڪاف_والنون!..