و تبقى #أجمل أمانينا #في الحياة ألا نخاف الغد، وأن نستمتع #بــــ اليوم، أن #نكون دومًا في مأمنِ #من التفكير، أن #تغفو أعيننا دون أرق، أن #نكتب حروفُنا دون #خوف.. أن #نسير في طرقاتِ وممراتّ #الحياة.. غير مبالين #بــــ خبرِ #جديد نخشَى حدوثهُ.. أن #نحب من يستحق.. وأن #ننسى من خذلنا، وألا #تبردُ الأشياء الصادقةُ من #القلوبِ ولا تَغيب أبداً.
لنا #في الرحيل راحة ولنا #في العودة للبدايات أمل #جديد ولنا في الماضي #ما يستوجب النسيان #ولنا في المستقبل #ما يستحق العيش #ولنا قلوب قادرة #على العطاء مرة #ومرات تلك هي هدية #الحياة لنا ..
أنا #الذي لست أدري إن #ڪنت أسير على طريقٍ #سويّ أم أن نهاية #الطريق هاوية ســــــ #تُوقع بي في دهاليزٍ #مظلمة لڪن يارب! أنا #الذي يُحسِنُ الظنّ بِك .. أنا #الذي أرى أيادي لُطفك #ورأفتك في ڪل #خطوةٍ أخطيها..
«يا #أمة الإسلام يا #شبيبة محمّد والقرآن.. #إنّ لكلّ امّة ميلاداً ، #ولذكرى الميلاد أثرٌ #عميقٌ في النفس.. ويوم #المبعث النبوي الذي هو #نقطة انتقال في تاريخ الإنسانيّة #هو يوم ولادتك أيّتها #الأمة المسلمة الجبّارة ، ويوم #انبثاق رسالتك الكبرى التي #تحيين لها وتموتين ، فما #أحراك ،وقد أشرقت عليك #ذكراه المقدّسة من #جديد ، أن تلتفتي إلى الماضي #الزاهر بالوحي ، لتقتبسي #من نور ذلك الوحي مشعلًا #تحملينه بيدك ، ومن تاريخك #الجهادي في سبيل قضايا #الحقّ والعدالة طاقةً على #حماية ذلك المشعل وإنارة #العالم به ، وإقامة الحياة #في هذا المجتمع على ضوئه #وإشعاعه بعد أن تخبّط في #الظلمات مئات السنين.».