'الْحَمْدُ #للهِ الَّذي تَحَبَّبَ اِلَىَّ وَ هُوَ غَنِيٌّ عَنّي' أول علامات التحبب #الإلهي للإنسان، أنه مد إلى #هذا الهيكل الترابي يد جماله فوضع #فيه 'العقل'! هدية #الحب العظمى: أن تكون عاقلا. أن ترسم #بالعقل مكانا لك في الوجود، فتعقله: أي تكون #مسؤولا عن وضع حدود لوجودك. وأنت #وما تستطيعه من توسعة قناتك الوجودية #حتى يمكن لها أن تتسع إلى حدود الكون #المقدور للنفس الإنسانية.. وأنت الوعاء #المتميز لاستقبال رحمة الله: ورحمته #وسعت كل شيء! فما أوسع #وجودك أيها الإنسان؟!
هذا العقل؛ #هدية الحب الأولى.. سبب #نزول الرحمة وأداة #توسعة وجودك حتى الأبد باب الاتصال #بالله مرآة #الولاية في حب النبي والولي حساس #ينبض ما دامتَ حيا
سر كونه جميلا، وبقائه محبوبا #لله: أن يظل عارفا بافتقاره المحض #لله..!
كلما انكشف له فقره #لله، كلما ارتفع درجة، وأحبه #الله أكثر.. وكلما أدرك غنى #الله عنه وحاجته #لله: كلما توسع وجود الإنسان أكثر!
روي #عن الإمام الصادق"عليه السّلام" أنّه #قيل له : فما ترى لمن حضر #قبر الحسين"عليه السّلام" ليلة #النصف من شهر رمضان؟ #فقال : بَخٍ بَخٍ ، من صلّى، عند #قبره ليلة النّصف من #شهر رمضان عشر ركعات #من بعد العشاء من غير #صلاة اللّيل ، يقرأ في كل #ركعة بفاتحة الكتاب و "قل هو الله احد"عشر مرّات ، واستجار #بالله من النّار ، كتبه #الله عتيقاً من النّار ، ولم #يمت حتى يرى في منامه #ملائكة يبشّرونه بالجنّة #وملائكة يؤمنونه من النّار .
إعتصمت #بالله وما توفيقي #إﻻ بالله يا رب #أسألك راحة تستوطن #قلبي بعرض سمائك #وما جبرني جابرٌ #مثلُ الله ، ولا #بقى معي باقٍ سِوى #الله كان اللّه في #عوني دائمًا ولا زال
احلم #بما شئت فالله لا #يخذل من آمن به كن #قويًا لأن الله معك ، غنيًا #لأن الله رازقك، مُنشرح #الصدر لأن الله وليُّك #فلا تهتم ولا تغتمّ #ولا تحزن.. ثِق #بالله دائمًا وأبدآ
اعتصمت #بالله وما توفيقي #إﻻ بالله يا #رب أسألك راحة تستوطن #قلبي بعرض سمائك #وما جبرني جابرٌ #مثلُ الله ، ولا #بقى معي باقٍ سِوى #الله كان اللّه في #عوني دائمًا ولا زال
احلم #بما شئت فالله لا #يخذل من آمن به كن #قويًا لأن الله معك ، غنيًا #لأن الله رازقك، مُنشرح #الصدر لأن الله وليُّك #فلا تهتم ولا تغتمّ #ولا تحزن.. ثِق #بالله دائمًا وأبدآ