كم من #الأشواق اغتالها الجوّال وهو يقرّب #المسافات، نسينا أيّ حدث #جلل أن يخطّ المرء «أحبّك» #بيده. أيّ سعادة وأيّ مجازفة أن #يحتفظ المرء بـــــــرسالة #حبّ إلى آخر العمر.. اليوم، «أحبّك» #قابلة للمحو بكبسة زرّ. #هي لا تعيش إلّا دقيقة.. ولا تكلّفك #إلا فلسًا!💛..