مجزرة الأمس في خيام اللاجئين لم تكن إلا لإطفاء فرحتنا بهلاك جنودهم وسحقهم في حيفا!
نألم حقاً،
ونألم كثيرا..
ولكنهم يألمون كما نألم!
ولنا مزية عليهم:
فإننا نرجو من ثواب الله لنا ووراثتنا الجنة ما لا يرجون!
(إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون، وترجون من الله ما لا يرجون).
عضوا على جراحكم، فالوعد حق..