View in Telegram
‏مجزرة الأمس في خيام اللاجئين لم تكن إلا لإطفاء فرحتنا بهلاك جنودهم وسحقهم في حيفا! ‏نألم حقاً، ‏ونألم كثيرا.. ‏ولكنهم يألمون كما نألم! ‏ولنا مزية عليهم: ‏فإننا نرجو من ثواب الله لنا ووراثتنا الجنة ما لا يرجون! ‏(إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون، وترجون من الله ما لا يرجون). ‏عضوا على جراحكم، فالوعد حق..
Telegram Center
Telegram Center
Channel