لمَّا تكُون شخص تعنيلي حنحاول نبررلك مرة وحدة بس، وفي حال لقيت راسك مسكر على العكس فأنتَ حُر.
لمَّا تكون مُجرّد شخص في حياتي حنحاول نفھم منَّك ولو اضطر الأمر نوضحلك العكس وبعدھَا أنتَ حُر.
لمَّا تكون مُجرّد دابة تمشي على الأرض وما معندكش من الإنسان غير اسمھ، حنزيد نسوّدھا باش نرتاح منك.
أنتَ من اخترت تمشي بوذانك من غير ما ترجعلي (حتى لو كلامھم صحيح ومزبوط) وأنا حنسايرك على قد عقلك مدام الكورة في ملعبك عيش وسجل أھداف بالشبعة، بس الدنيا صغيرة للأرض وجيجي يوم تجيني الكورة لبين رجليا وصدقني وقتھا حنعرف كويس وين نشوطھا.
أنا زي ما قالوا عليا وأسوء لعند ما الوقت يثبتلك العكس ووقتھا رد بالك تفكر حتى التفكير إنَّك تخش وتبررلي لأني مش حنرحمك ولا حنفوتھالك.. ولو في الدُنيا ما عرفتش الحق حتعرف في مكان أفضل صدقني.
آخيرًا افتكيت منَّك لأنك اخترت تمشي بوذانك ومعاش تلزمني وبديت مُجرد عدد في حياتي السابقة في وقت كُنت من الصفوف الأمامية وأكثر.
نھايةً حسبي الله ونعم الوكيل مرة واثنين وعشرة في بعض الناس وصدقوني لو تكون الجنة بيني وبينكم أنا مش حنسامحكم.
ليلتكم طيبة.