عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال :
كان من دعاء رسول الله ﷺ : " " اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك، وتحول عافيتك، وفجاءة نقمتك، وجميع سخطك ".
📚رواه مسلم 2739
أَعوذ بك: أي ألتجئ وأعتصم بك.
وفُجَاءةِ: ضُبطتْ: بفتح الفاء وسكون الجيم، وبضم الفاء وفتح الجيم، وهي الأخذ بغتة.
نقْمتِكَ: النقمة من الانتقام، وهو المكافأة بالعقوبة، والأخذ بغتة.