الله لا يحرمنا شعور الحياء الممزوج
بكل علاقاتنا في الحياة، الحياء الفطري
اللي مهما عديت مراحل عمرية ودراسية
وثقافية، يبقى ملازم لك بكل تصرفاتك
وهذا مايعني عدم التعامل مع المجتمع
او الرهاب الاجتماعي، بالعكس يعني
ذلك أن يبقى الانسان متمسك بشيء
جوهري بداخله، بخصوصية مبدئية
ودينية لديه، يبقى محافظ مهما
تعددت وسائل الجرأة وطرق الحريات.