View in Telegram
شُعور
أُمارس احساساً هائلاً بالسأم والضياع داخل غرفتي، فأنا لا أصنع الأحداث أو أعيشها، انها فقط تعبر فوقي كما تعبر الرياح فوق سطحٍ من الرمال الراكدة، فتُخلّف فوقها بعض الآثار ثم تأتي رياح جديدة فتطمس معالم الرياح القديمة وتتلاشى، ويتلاشى معها كل شيء .
Share
Telegram Center
Channel
Join