"وأنا إليك ملهوف؛ إذا أوحشتني الغربة، آنسني ذكرك؛ وإذا أكبت عليّ الغموم، لجأت إلى الاستجارة بك؛ علمًا بأن أزمّة الأمور كلها بيدك، ومصدرها عن قضائك، فاقللني إليك مغفورًا لي، معصومًا بطاعتك باقي عمري، يا أرحم الراحمين".🤍
• من دعاء أعرابي | العقد الفريد.