يقولون: نريد لابنتنا شاباً ذا خُلق ودين، وهذا ما يهمنا فقط، وأما الباقي فأشياء ثانوية لا قيمة لها...
وعندما يأتي هذا الشاب تصبح الأشياء الثانوية جوهرية، ويضعون شروطاً وطلباتٍ منطقيةً وغير منطقية، وأحياناً يكون الخلاف على فرق يسير في المهر، ويبدأ التفاوض على عدد غرامات الذهب...!!
وينسون حديث نبينا صلى الله عليه وسلم :" إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه.."
فرحم الله من يسر أمور الزواج لشبابنا وشاباتنا، وخاصة في هذا الزمن الصعب..!