View in Telegram
المُراد
🏴
َ والله لولا الجنَّة، ورؤية اللّٰه، ولقاء الرَّسول صَلَّى اللّٰه عليه وَسَلَّم ما تحمَّلت قلوبنا الدُّنيا، وَلا صَبرت علىٰ البلاء، ولتَثقلَ الصَّدر مِن الهمِّ والكَبد، ولتفتَّت الرَّوح، وبَكت العيون كمدًا وقهرًا لولا أنَّ هُناك جَنَّة عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ، لتقطَّعت الأوصال، واعوجَّ السَّير، وانزَلقت الأقدام الحمد للّٰه أنَّها ليست دار البقاء، فكلّ صعب إلىٰ الجنَّة يهون، وكُل شيء مِن أجل لقاء اللّٰه هيّن.
Share
Telegram Center
Channel
Join