تنتهي آلام المؤمن بخروج الروح وبسكرات الموت،فالملائكة تتنزل على المؤمن تبشره وتطمئنه بمغفرة الله ورضوانه، ثم يسهّل الله قبض روحه فتسارع الملائكة، يتلقونها يحنطونها ويطيبونها، ثم يصعدون بها وهي سعيدة إلى ربها سبحانه، فيقول الله عز وجل:(اكتبوا كتاب عبدي في عليين وأعيدوخ إلى الأرض)