- العلمانيون الأوباش الذين يرون الشر كله في الإسلام وحاكميته العادلة، كانوا لا ينطقون ببنت شفة في عهد الطاغية بشار الأسد، ولم يقدموا نقطة دماء في سبيل الوطن لا في سبيل الله.
- ورغم ذلك يخرجون الآن بكل وقاحة وخسة، وينادون ويطالبون بدولة تحكم بأحكام الكفر والطغيان.
- لذا الواجب يا أبناء القضية أن تصطفوا صفاً واحداً في وجه هؤلاء السفهاء، فأنتم أولياء الدم وأنتم أصحاب التضحية والفداء والبذل والعطاء، أنتم أبناء الثورة والجهاد.