كانت اِبنتي تحفظ في سورة الأحقاف، وذات يوم فُوجِئت بها تقول لي: أبي كم عُمرك؟ قُلت لها مُبتسمًا: أكيد هناك شيء ما وراء سؤالكِ هذا! فَقالت مبتسمة متوسلة: هيا أبي أخبرني كم عُمرك؟ قُلت: 44 عامًا يا اِبنتي. فَقالت: يعني بلغت 40 عامًا مُنذ أربع أعوام. قُلت: نعم. فَقالت: أممم، فَهل تقول دعاء مابعد الأربعين؟ قلت: وهل هُناك دعاء مخصوص بسن الأربعين عامًا؟ فَاِبتسمت اِبنتي وقالت: أضغط هنـا للتكملة 🥹🫶💙🦋
وإني خجل يا الله، والدمعُ قد جفَّ، وللمرة الألف بعد مئات المرات أقرع أبواب رضاك، وما كنتَ برحمتكَ مغلقاً بابك، وما كنتُ بتيهي أستدل عليك منذ الوهلة الأولى ..
كثيراً ما ألوذ بالصمت، أختبئ، أغلق كل الأبواب والمساحات الشاسعة، وفي ركن قصي أُحصي ذنوبي وأخبئها تحت سجادة الصلاة، لتجلوها دمعة ندم وآهٌ تندُّ عن تعبٍ دفين .. لكنّي اليوم، والآن، آتيك بكل ضياعي وتعبي وحرقة فؤادي وأمام عبيدك أجمع، وعلى الملأ وأنت تعلم خبيئة النملة السوداء تحت صخرة صماء في ليلة ظلماء، فأعنّي يا الله، فالثبات مُتعب، والدرب طويل.📜🏮
أن تكونَ المرأةُ سَكِينةً فاقِهةً أنوثتها، وتكون مسكيِنَةً مُقبِلَة على ربِّها فتجمع بين السَّكن والرَّحمة فتكون جنَّةً عاجِلةً.
وأعظم شيء في الدُّنيا امرأة علِمَت معنى أنَّها امرأة. ويكونُ العلمُ تاركًا آثاره العُظمى عليها في حالِها لا في لِسَانِها، وفي عبَادتِها لا في ثَرترتِها، وفي قيامها بينَ يدي ربِّها، لا في حُكمِها على النَّاس معصيةً أو فريًا لأعراضِهم أو طعنًا أَو نميمةً أو غيبَةً.
ألهي ألرحيم … لم أجد شيئاً وأضحاً او مُحدداً أدعوك به إنني هادئ تماماً و لكن ألامور ليست على ما يرام وكأنها عاصفة لا تهدأ يكفيني أن تنظر إلي لأنك وحدك ستغمرني بالراحة ألتي أستحقها لأنك رأيت ألشوط ألطويل ألذي قطعته كم كان مليئاً بالخيبات وألحُزن؟
أومن بالعوض منك وأشعر بمحبتك و أدعوك أن لا تتركني من دونها يوماً.