* إيقاف العلاج بمجرد تحسن الحالة الصحية العامة للطفل وعدم استمرار العلاج طوال المدة المحددة من الطبيب المعالج مع الإحتفاظ ببواقى الدواء لإستخدامه مستقبلا .
* معظم الأمهات يمكنهن التعرف على سرعة التنفس (النهجان ) أو صعوبة التنفس وهى العلامات التى تدل على إحتمال إصابة الطفل بإلتهاب رئوى ولكن الكثير من الأمهات لا تدركن أنها علامات خطيرة تستدعى الذهاب فورا الى الطبيب .
* تأخير بعض الأمهات فى عرض أطفالهن حديثى الولادة (أقل من شهرين من العمر) على الطبيب بأى من أعراض أو علامات إلتهاب الجهاز التنفسى ، إعتقادا منهن أنه لايوجد علاج لهؤلاء الرضع فى هذا السن وهذا عكس ما أثبتته الدراسات من أن نسبة كبيرة من حالات الوفاة تحدث بين الرضع والتى تصل إلى 25% من إجمالى الوفيات وتكون بسبب الإلتهاب الرئوى .( عافانا الله واياكم)
يوجد إعتقاد بين فئة من الأمهات بأن الإلتهابات الرئوية فى الأطفال حديثى الولادة ليست بسبب العدوى بالميكروب المسبب للمرض ولكن السبب يرجع إلى بعض المعتقدات مثل:
عدم التخلص من الإفرازات الموجودة بالأنف والصدر فور الولادة.
تعرض الطفل لتيار هواء بارد خاصة بعد الإستحمام.
إيقاف الرضاعة أو تقليل كميات الغذاء أثناء المرض والعكس هو المفروض حدوثه وهو الإستمرار فى الرضاعة والتغذية الجيدة وزيادة كمية السوائل أثناء المرض وفى فترة النقاهة.
إنتشار عادة تقبيل الأطفال من الفم تساعد على سرعة إنتشار المرض .
تابعونا،،،،، ، من اجل صحه افضل لاطفالكم ،،،