لم يجب عليك أن لا تترك وردك من القرآن وقت أزمات الأمة...
1. ببساطة أنت عندما تقرأ الحرف بحسنة، والحسنات ماحيات للذنوب تساهم في عتادنا في حرب عدونا وهي قلة الذنوب
2. كلام الله تعالى تأثيره ليس كأي مواساة ولا أي أحد، وليس هناك كلام يسمو لأثر القرآن في روحك، ونفسك، وبدنك الذين ينهارون حُزنًا على أخوانهم، وقهرًا للعجز الذي نحن فيه
3. في زماننا هذا قل التأمل في أقدار الله، والقرآن سيجعلك تفعل هذا رغمًا عنك؛ فيزداد يقينك وإيمانك
4. أنت تتحصل بتلاوتك الشفاء، تشفى من أمراض بدنك التي أقعدتك، وَعِلات نفسك التي قيدتك، وما عاثه الشيطان في روحك من فساد؛ فتصبح أقوى وهذا المطلوب في المعركة على كافة الصعد
5. القرآن نور، هدى، موعظة، يُسددك ويرشدك؛ فهذه بأمر الله تعالى خطوات لإصلاحك وهذا الأصل الذي نحتاجه في كل معركة
اللهم اجعل القرآن ربيع قلوبنا، ونور صدورنا، وجلاء أحزاننا.