إلى الهائمين على وجوههم يستحييون من ربهم سبحانه وبحمده أن يناجوه، وهم عصاة..
ذُكر في كتاب الزهد.. أن سيدنا آدم لما بدت عورته إثر ذنبه، وكانت لا تبدو له
فرَّ هاربًا...
فناداه ربه: أَ مني تفر؟
قال: أي ربِّ لا
أستحييك
قال؛ فناداه:
وإن المؤمن يستحيي ربه من الذنب إذا وقع به؛ ثم يعلم بحمد الله أين المخرج
يعلم أن المخرج في الاستغفار، والتوبة إلى الله