الملاحظ أن معظم الجهود الدعوية في (الشام) جهود شخصية، ولا يبدوا أن هناك تبني جدي لهذا الأمر من قبل (الإدارة الجديدة) وإن كان هناك فهو لاشك دون المطلوب، وقد علمت أن هناك دعاة لا يملكون حتى ثمن المواصلات ليقوموا بالدعوة، والله المستعان!!
لابد من دعم هؤلاء؛ وتيسير أمورهم، فهناك حملات مضادة تقام في هذه المناطق، ضد الإسلام، والحجاب والعفة، وهؤلاء تقف ورائهم دول، ولا يجدون في طريقهم أي عوائق؛ فمن كان يقدر على على الجهاد بماله؛ وإزالة العوائق من طريقهم فاليفعل!!