إن شيخًا مثل: (أحمد الأسير) ليس له حق على أهل السنة في لبنان فقط، بل له حق على أهل السنة في كل مكان؛ وخصوصًا أهل الشام فلا تنسوه؛ وأحسب أنه لو سعي في ملفه اليوم بجدية، لتم الإفراج عنه؛ بمشيئة الله، هذا (الأسد) وقف مع أهل السنة في الشام يوم أن تكالب عليهم جميع الناس، ووقف مع ثورة أهل الشام يوم أن تكالب عليها جميع الطواغيت الكفرة، فاللهم فرجًا عاجلًا له ولمن معه.