هذا الشاب المسلم في "سوريا" والذي ترك بلاده مهاجرًا إلى أرض "الشام" والذي يريد منه البعض أن يترك "الشام" ويعود إلى بلده، بعد أن شارك في تحريرها وقتل أهله في سبيل ذلك، بينما كان غيره ينعم ويتنعم في الفنادق.
والله إن هذا الرجل وأمثاله أحب إلينا؛ من جميع "الأقليات" الكافرة، التي كانت طوال هذه المدة أداة قتل تقتل إخواننا من أهل "السنة".
وأسأل الله أن يجعل من "الشام" ملاذ آمن لكل مسلم يفر بدينه من الفتن.