حسام أبوصفية ..
كان المعلمون في مدرستنا يزينون جدران المدرسة .. بما يرفع همتنا ويجعلنا نحرص على دروسنا أكثر
من بين ما كان معلقاً على الجدران ..
وإذا كانت النفوس كباراً ..
.. تعبت في مرادها الأجسام
كنا نفهم هذا الشعر على طريقة ما ..
حتى جئت يا سيد الشمال .. وضحت المقصود ووفيت المعنى على طريقة النفوس العظيمة
لله درك ..