✨جواب السؤال هذا هو الوعي بالقضيه وتقديمها وتجسيدها في الواقع العملي لأنهم يسعوا أن يغيروا واقع الناس فـلابد من أنهم يكونوا واعين بشكل كبير وفاهمين للقضيه الذي تحركوا من أجل إعلائها وهي كلمة الله وأن يتحركوا لغاية واحده وهي أن يحكم البشريه كتاب الله في كل صغيره وكبيره والشهادة تأتيهم وهم في ميدان العمل لتغيير واقع الناس.
القاسم المشترك الأبرز بين النبيين والشهداء هو الإيمان المطلق بالله وتسليم الإرادة له. * النبيون: هم رسل الله الذين اختارهم لنقل رسالته إلى البشرية. إنهم يمتلكون إيماناً راسخاً بوحيه، ويتحملون المسؤولية الكاملة لنشر دعوته. * الشهداء: هم الذين ضحوا بحياتهم دفاعاً عن دينهم وإيمانهم. إنهم يثبتون بموتهم صدق إيمانهم وعزمهم على اتباع الحق. بالإضافة إلى الإيمان المطلق، هناك قيم مشتركة أخرى تجمع بين النبيين والشهداء: * التضحية: سواء كانت تضحية النبي براحته ووقته لنشر الدعوة، أو تضحية الشهيد بحياته في سبيل الله، فإن التضحية هي جوهر شخصيتهما. * الصبر: يواجه النبيون والشهداء الكثير من الصعاب والمحن، إلا أنهم يتحلى بالصبر والثبات على الحق. * الشجاعة: لا يخافون في الله لومة لائم، ويواجهون الظلم بكل شجاعة. * الأمانة: هم أمناء على رسالة الله.
المُحترَم لا يفرض احترامه إلا على من يقدّر الفضائل في الناس ويجازي الإحسان بالإحسان، أما اللئيم فإن خُلقك الفضيل يخرج أسوأ ما فيه: التمرّد والجحود. أنزل الناس منازلهم، وعامل كل فرد بما هو أهلٌ له، لا تجاري أحدًا في سوئه فتغدو نسخةً عنه، لكن كُن منصفًا لنفسك وعادلًا بين الناس بما يكفي لئلا تضع صفوتهم مع حثالتهم في المقام نفسه. يتعيّن عليك أحيانًا أن تكون الدرس القاسي لمن لم يأخذ كفايته من دروس الحياة..!. _