أدعُوك بكامِل يقيني،
رُغم أنّه لا يُوجد ما يجعلني أتمسَّك بذلك الأمل الصّغِير،
لكن ذاك الصوت الذي يخبرني بـ أنكَ القادرُ على كل شئ يُبقيني!
أدعُوكَ و لستُ أملك غير الدُّعاء!
يا ربِّ هذه دعوتِي رفعتُها إليك،
و ليس لديَّ غيركَ أُناجيه و أُحدِّثه..
و لا أفعلُ الكثير لترضَى عنِّي!
لكنِّي عبدٌ يطمَع فيكَ و في كَرمك، فـ استجِب يا حبيبي".
- زينب محمد.