"أن تجعلَ القرآنَ ربيعَ قلبي، ونورَ صدري، وجلاءَ حزني، وذَهابَ همِّي"
«ولما كان الحزن والهم والغم يضاد حياة القلب واستنارته؛ سأل أن يكون ذهابها بالقرآن؛ فإنها أحرى أن لا تعود، وأما إذا ذهبت بغير القرآن، من صحة، أو دنيا، أو جاه، أو زوجة، أو ولد؛ فإنها تعود بذهاب ذلك».
- [فوائد الفوائد، ابن القيم].