«في مجتمعاتٍ غير متزنةٍ، ووسط سيلٍ جارف من التكرار والتشابه، والجهل، والتعصب والكبت والزيف، هناك أشخاص يسعون لاستعادة أنفسهم، لإسترداد فطرتهم السوية، لتهذيب انفعالاتهم ورغباتهم، بعيداً عن الأضواء في صمت وعُزلة، هؤلاء هم الأبطال، هم الصفوة، هؤلاء هم الحقيقيون»..
- مما قرأت.