اللى خافي حُزنه دايما وعايشه لوحده عُمرك ما هتفهمه ، مِش هتعرف إذا كان مبسوط ولا لأ ، مركز معاك ولا تايه فى وجعه ، وده بيبقى حمل كبير على صاحبه لإن تمثيل السعادة أصعب بكتير مِن إحساسك بمرارة الوجع
حقيقي ربنا يعين كُل واحد مبيعرفش يعبر عن حُزنه ولا قادر يبوح بـ اللى فى قلبه .