أتحولت من دور البطولة فى حياتى لـ دور المُشاهد بطلت بقى أجرى ورا ده وأصالح ده ، وأضحي عشان خاطر ده وأتحمل الكلام اللى يوجع وأسكت عشان المركب تمشي ، بطلت كل الهبل ده حرفيا .
وبقيت مُجرد مُشاهد .. بتفرج وبس اللى يقرب ينور واللى يبعد بالسلامة اللي يهتم براحته واللى يتجاهل برضه براحته ، وحقيقي مبقاش عندي حاجة أقدر أقدمها غير أني أتفرج وبس .