خدام صاحب الزمان(؏ـج)🏴

#دولة
Channel
Logo of the Telegram channel خدام صاحب الزمان(؏ـج)🏴
@khedam_saheb_alzaman313Promote
204
subscribers
12.8K
photos
3.32K
videos
791
links
*بدم المظلوم ؏ـجل لوليڪ الفرج*
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
صاحب #الزمان وطن
لمن #لا يملك
وطن #ســـــ يأتي
اليوم #الذي تّأسس
فيه #دولة المهدي ..

نأمل #أن نكون
جند #وخدم لــــــ
هذه #الدولة..
المهدي #قادم أمامنا ..
#قادم ..
ســــــ #ينشر في
الأرض القسط والعدل
بعد #أن ملئت
بـــــ #الظلم والجور …

#الغوث_یابقیه_الله💚

#يوسف_قلبي_مهدي_الرووح♥️

#اللهم_عجل_لوليك_الفرج🕊

صباحكم مهدوى🕊


🕊♥️
-
حباً بـ صاحب الزمان اقرأ👇

رواية كمال الدين-ج٢
٠
سأل عمّار الساباطي
#الإمام_الصادق "صلوات الله وسلامهُ عليه"

(العبادةُ مع الإمام منكم المُستتر في السرّ في
دولة الباطل أفضل؟.. أم العبادة في ظهور الحقّ ودولته مع الإمام الظاهر منكم ؟..

فقـــال : يا عمّار !.. الصّدقة في السرّ واللهِ أفضلُ مِن الصّدقة في العلانية،
وكذلك عِبادتُكم في السرّ مع إمامكم المُستتر في
دولة الباطل أفضل، وتخوّفكم مِن عدوّكم في دولةِ الباطل وحال الهدنة أفضلُ ممّن يعبد الله عزَّ وجل ذكره في ظهور الحقّ مع إمام الحقّ الظاهر في دولة الحقّ، وليست العبادة مع الخَوف في #دولةِ_الباطل مثل العِبادة والأمن في

#دولة_الحق إلى أن يقول عمــار:
كيف صرنا نحنُ اليوم أفضلُ أعمالاً مِن أصحاب الإمام منكم الظّاهر في
دولة الحق، ونحن وهم على دينٍ واحدٍ ، وهو دين الله عزّ وجلّ ؟..

فقال "عليه السّلام": إنّكم سبقتموهم إلى الدّخول في دين الله، وإلى الصّلاة، والصّوم، والحجّ، وإلى كلّ فقهٍ وخير، وإلى عبادةِ الله سرّاً مِن عدوّكم مع الإمام المُستتر، مطيعون لهُ، صابرون معه، مُنتظرون لدولة الحق، خائفون على إمامكم وعلى أنفسكم من الملوك، تنظرون إلى حقّ إمامكم وحقكم في أيدي الظلمة، قد منعوكم ذلك واضطروكم إلى جذب الدنيا وطلب المعاش، مع الصّبر على دينكم، وعبادتكم، وطاعة ربكم، والخوف من عدوكم ، فبذلك ضاعف الله أعمالكم ، فهنيئاً لكم هنيئاً .

فقلتُ: جعلت فداك
فما نتمنى إذاً أن نكون من
#أصحاب_القائم "عليه صلوات الله وسلامته" في #ظهور_الحق..ونحن اليوم في إمامتك وطاعتك أفضلُ أعمالاً مِن أعمال أصحاب دولة الحق ؟..

فقــال "عليه السّلام": سبحان الله !.. أما تُحبّون أن يُظهِر الله عزّ وجلَّ الحقّ والعدْل في البلاد، ويُحسّن حــال عامَّة النَّاس، ويَجمعَ اللهُ الكلمة، ويُؤّلفَ بينَ القلوب المُختلفة، ولا يُعصى اللهُ في أرضه، ويُقـــام حدود الله في خلقه، ويُــردّ الحقّ إلى أهله، فيظهروه حتّى لا يستخفي بشيءٍ من الحقّ مخافة أحدٍ من الخلق ؟..

أما والله يا عمَّار !.. لا يموتُ منكم ميّتٌ على الحال الَّتي أنتم عليها -أي حال
#المنتظرين لإمام زمانهم- إلَّا كانَ أفضلُ عند الله عزّ وجلّ مِن كثير ممَّن شهد بدراً وأُحداً، فأبشروا)