فُرصه مجنونه وسعيده جابت عيوني في عينك كبلها روحي وحيده، فجئه صارت بين اديك اني كل الي اعرفه والي گلبي في يشهد انتِ صِدفه مو اي صدفه، صِدفه عَن مِليون موعد كل الفرح شفتك ورحتي، ماخذه گلبي وذاتي نورت بغداد وكِنتِ احلى يومين فحياتي بغداد الي گبل اشوفك، شفتها عاديه مره صارت اجمل الف مره كيف ابا انسى هالملامح، ولا فيها ما افكر وانتِ لو هالبحر مالح، من جمالك صار سُكر هذي عيني وذي عيونك، يابخت العِراق فيها ويسألوني ويسألونك يا ترى راح التقيه.